responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حياة السلف بين القول والعمل نویسنده : الطيار، أحمد    جلد : 1  صفحه : 208
* وعن عبد الملك بن أبي سليمان، عن سعيد بن جبير رحمه الله أنه كان يختم القرآن في كل ليلتين. [الزهد للإمام أحمد / 614].
* وعن القاسم بن أبي أيوب قال: سمعت سعيد بن جبير رحمه الله يردد هذه الآية في الصلاة بضعًا وعشرين مرة: {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ} [البقرة 281]. [الزهد للإمام أحمد / 614].
* وقال مالك بن دينار رحمه الله: إن الصّدّيقين إذا قرئ عليهم القرآن طربت قلوبهم إلى الآخرة. [صفة الصفوة 3/ 204].
* وقال أيضًا رحمه الله: يا حملة القرآن، ماذا زرع القرآن في قلوبكم؟ فإن القرآن ربيع المؤمن كما أن الغيث ربيع الأرض، فإن الله ينزل الغيث من السماء إلى الأرض، فيصيب الحش فتكون فيه الحبة فلا يمنعها نتن موضعها أن تهتز وتخضر وتحسن، فيا حملة القرآن ماذا زرع في قلوبكم؟ أين أصحاب سورة؟ أين أصحاب سورتين؟ ماذا عملتم فيهما؟. [الحلية (تهذيبه) 1/ 418].
* وقال ابن وهب: قيل لأخت مالك بن دينار رحمه الله: ما كان شغل مالك في بيته؟ قالت: المصحف، التلاوة. [السير (تهذيبه) 2/ 736].
* وعن عطاء بن السائب، أن أبا عبدِ الرحمن السُلمي رحمه الله قال: أخذنا القرآن عن قومٍ أخبرونا أنَّهم كانوا إذا تعلَّموا عَشرَ آياتٍ لم يجاوزوهُنَّ إلى العَشر الأُخَرِ حتى يعلمُوا ما فيهنّ، فكُنَّا نتعلّم القرآن والعَملَ به، وسيرِثُ القرآنَ بعدنا قوم يشربونَهُ شرب الماء لا يجاوزُ تراقِيَهُم. [السير (تهذيبه) 1/ 495].
* وعن أبي إسحاق السبيعي قال: أقرأ أبو عبد الرحمن السلمي رحمه الله القرآن في المسجد أربعين سنة. [الحلية (تهذيبه) 2/ 82].
* وقال محمد بن واسع رحمه الله: القرآن بستان العارفين، فأينما حلوا منه حلوا في نزهة. [الحلية (تهذيبه) 1/ 412].
* وعن زاذان رحمه الله قال: من قرأ القرآن، ليتأكل به الناس، جاء يوم القيامة ووجهه عظم ليس عليه لحم. [الحلية (تهذيبه) 2/ 85].
* وقال عمرو بن مرة رحمه الله: أكره أن أمر بمثل في القرآن فلا أعرفه

نام کتاب : حياة السلف بين القول والعمل نویسنده : الطيار، أحمد    جلد : 1  صفحه : 208
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست