نام کتاب : حياة السلف بين القول والعمل نویسنده : الطيار، أحمد جلد : 1 صفحه : 180
بهما عن أهل اليمن، قال: وذكرت أمرهما لابن عيينة فقال: هذان يُدفع بهما عن أهل الدنيا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 222].
* وعن الحسن رحمه الله قال: صلوا من الليل، ولو قدر حلب شاة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 328].
* وكان مرة الهمداني رحمه الله يصلي كل يوم ستمائة ركعة، قال عطاء: ودخلوا عليه فرأوا موضع مسجده كأنه منزل البعير. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 332].
* ومكث منصور بن زاذان رحمه الله يصلي الفجر بوضوء عشاء الآخرة قبل أن يموت عشرين سنة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 334، 335].
* ومكث هشيم رحمه الله يصلي الفجر بوضوء عشاء الآخرة قبل أن يموت عشر سنين. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 335].
* وكان أيوب رحمه الله يقوم من الليل فيخفي نفسه، فإذا كان قبيل الصبح رفع صوته.
* وقيل لبكر بن أيوب: يا أبا يحيى كان أيوب رحمه الله يجهر بالقراءة في الليل؟ قال: نعم، جهرًا شديدًا، وكان يقوم من السحر الأعلى. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 338].
* وعن قتادة رحمه الله، قال: كان يقال: " قلما ساهرٌ بالليل منافق". [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 341، 342].
* وكان بالبصرة رجل يقال له: شداد، أصابه الجذام فتقطع فدخل عليه عواده من أصحاب الحسن فقالوا له: كيف تجدك؟ قال: بخير.
قال: أما إنه ما فاتني جزئي بالليل منذ سقطت، وما بي إلا أني لا أقدر على أن أحضر صلاة الجماعة. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 420]
* وصلى خليفة العبدي رحمه الله حتى انشقت قدماه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 289].
* وعن معاذة العدوية قالت: كان صلة بن أشيم رحمه الله يقوم من الليل حتى يفتر، فما يجيء إلى فراشه إلا حبوًا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 289].
نام کتاب : حياة السلف بين القول والعمل نویسنده : الطيار، أحمد جلد : 1 صفحه : 180