responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 539
نَوَاقِصُ الدِّيْنِ عَشْرٌ تِلْكَ فَافْهَمَهَا ... لِكَيْ تَنَالَ نَعِيْمَاً غَيْرَ مَحُدُوْدِ
وَحُبَّ في اللهِ لا تَرْكَنْ لِمُبتَدِعٍ ... وَاهْجُرْ رِجَالَ الخَنَا حُبًّا لِمَعْبُودِ
وَلاَزِمِ السُنَّةُ الغَرَّاءَ تَنْجُ بِهَا ... عِنْدَ اللِّقاءِ بِفَوْزٍ غَيْرِ مَحْدُوْدِ
وَلاَ تُرَافِقْ لأهْوَاءٍ تُلّفِّقُهَا ... أقْوَامُ سُوْءٍ بِلاَ شَكِّ وَتَرْدِيدِ
خَيْرُ الأمُورِ أخِي مَا كَانَ مَرْجِعُهُ ... إلى الرَّسُولِ بِلاَ شَكِّ وَتَرْدِيدِ
فامْسِك عَلَيْهِ وَجَانِبْ كُلَّ مُنْحَرِفٍ ... لِكَيْ تَفُوزَ بِدَارِ الخُلْدِ والجُودِ
انْتَهَى
آخر:

اعْلَمْ هُدِيْتَ وَخَيْرُ العِلْمِ أَنْفَعُهُ ... أنَّ اتبَاعَ الهَوى ضَرْبٌ مِنْ الخَبَلِ
وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ عَلى ... إنْعَامِهِ وَتَعَالَى اللهُ خَيْرُ وَلِي
فَكَمْ وَكَمْ ضلَّ بالأَهْوَاءِ وَطَاعَتِهَا ... مِنْ عَاقِلٍ جَامِعٍ لِلْعِلْمِ وَالعَمَلِ
هُوَ الهَوَانُ كَمَا قَالُوا وَقد سُرقَت ... النُّوْنُ مِنْهُ فَجَانِبْهُ وَخُذْ وَمِلِ

نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 539
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست