responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 491
آخَرُ:
حَاسِبْ زَمَانَكَ في حَاليْ تَصَرُّفِهِ ... تَجِدْهُ أَعْطَاكَ أَضْعَافَ الذِي سَلَبَا
نَفْسِيْ التِي تَمْلكُ الأَشْيَاءَ ذَاهِبَةٌ ... فَكَيْفَ أَبْكِيْ عَلَى شَيءٍ إِذَا ذَهَبَا
آخَرُ:
لا تَعْتِبِ الدَّهْرَ في خَطْبٍ رَمَاكَ بِهِ ... إِذا اسْتَرَدَّ فَقِدْمًا طَالَمَا وَهَبَا
وَرَأْسُ مَالِكَ وَهْيَ الرُّوْحُ إِنْ سَلِمَتْ ... لاَ تَأْسَفَنَّ لِشَيءٍ بَعَدَهَا ذَهَبَا
آخرُ:
وَلَوْلاَ الأَسَى مَا عِشْتُ في الناسِ سَاعَةً ... وَلَكِنْ مَتَى نَادَيْتُ جَاوَبَنِي مِثْلِيْ
آخر:
إذا اشْتَدَّتِ البَلْوَى تُخُفِّفَ بالرَّضَا ... عن اللهِ قَدْ فَازَ الرَّضِيُّ المُرَاقِبُ
وَكَمْ نِعْمَةٍ مَقْرُوْنَةٍ بِبَلِيَّةٍ ... على الناسِ تَخْفَى والبَلاَيَا مَوَاهِبُ
قال بعضُهم:
اصْبِرْ لِكُلِّ مُصِيْبَةٍ وَتَجلَّدِ ... واعْلَمْ بأَنَّ المَرْءَ غَيْرُ مُخَلَّدِ

نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 491
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست