responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 391
وذلكَ أَنْ تَأْتِي بدِينِ مُحَمَّدٍ ... ومِلّةِ إبراهيمَ إِن كُنْت مُسْلِمَا
تُوالِي على هَذَا وتَرْجُو بِحْبِّهِمْ ... رِضَا الملكِ العَلاَّمِ إِذ كَانَ أَعْظَمَا
وتُبْغِضُ مَن عَادَى وتَرجْوُ بِبُغْضِهِمْ ... مِن اللهِ إِحسانًا وجُودًا ومَغْنَمَا
فهذا الذِي نَرضَى لِكُلِّ مُوَحِّدً ... ونَكْرَهُ أَسَبابًا تُرِدْهُ جَهَنِّمَا
وصل إلهي ما تأَلق بَارِقٌ ... على المُصْطَفى مَن كَان باللهِ أَعْلَمَا
وآلٍ وأَصحابٍ ومَن كان تابِعًا ... وتابعهم مَا دَامتِ الأَرضُ والسَّمَا
انْتَهَى
آخر:

اللهُ أَعْظَمَ مِمَّا جَالَ في الفِكَر ... وَحُكْمُهُ في البَرَايَا حُكْمُ مُقْتَدِرِ
مَوْلَىً عَظِيْمٌ حَكِيْمٌ وَاحِدٌ صَمَدٌ ... حَيُّ قَدير مُرِيد فَاطِرُ الفِطَرِ
يَا رَبُّ يَا سَامِعَ الأَصْواتِ صَلِّ عَلَى ... رَسُولِكَ المُجْتَبَى مِنْ أَطْهَرِ الْبَشَرِ ...
وَآلِهَ والصِّحَابِ الْمُقْتَدِيْنَ بِهِ ... أَهْل التُّقَى وَالوَفَا وَالنُّصْحِ لِلْبَشَرِ
أَشْكُو إِلَيْكَ أُمُورًا أَنْتَ تَعْلَمُهَا ... فُتورَ عَزْمِي وَمَا فَرَّطْتُ في عُمُرِي

نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست