responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 346
أَيُحِبُهُ مَنْ كَانَ يُنْكِرُ وَصْفَهُ ... وَعُلُوَّهُ وَكَلاَمَهُ بِقُرانِ
لاَ وَالذِي حَقًا عَلَى العَرْشِ اسْتَوى ... مُتَكَلِمًا بالوَحْيِ والفُرقَانِ
اللهُ أَكْبَرُ ذَاكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْ ... تِيْهِ لِمَنْ يَرْضَى بلا حُسْبَانِ ...
وَتَرى المُخَلَّفَ في الدِّيَارِ تَقُوْلُ ذَا ... إِحْدَى الأَثَافِي خُصَّ بالحِرْمَانِ
اللهُ أَكْبَرُ ذَاكَ عَدْلُ اللهِ يَقْـ ... ـضِيْهِ على مَن شَاءَ مِن إنْسَانِ
وَلَهُ عَلَى هَذَا وَهَذَا الحَمْدُ في الْـ ... أُوْلَى وفي الأخْرَى هُمَا حَمْدَانِ
حَمْدٌ لِذَاتِ الرَّبِ جَلَّ جَلاَلُه ... وكذاكَ حَمْدُ العَدْلِ والإِحْسَانِ
يا مَن تَعُزُ عَلَيْهُمُ أَرْوَاحُهُمْ ... وَيَرَوْنَ غَبْنًا بَيْعَهَا بِهَوَانِ
وَيَروْنَ خُسْرانًا مُبِيْنًا بَيْعَهَا ... في إِثرِ كُلِ قَبِيْحَةِ وَمُهَانِ
وَيَرَوْنَ مَيْدَانَ التَّسَابُقِ بَارِزًا ... فَيُتَارِكُونَ تَقَحُّمَ المَيْدَانِ

نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 346
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست