responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا نویسنده : الخزندار، محمود محمد    جلد : 1  صفحه : 414
عبثاً، ولم يقتلني لمنفعة» [1]، فكم أسأنا استغلال ما فينا من طاقات؟ وكم أضعنا من الأمور والأوقات؟ وإِنها لأغلى وأثمن، وإِننا عنها لمسؤولون.
خلاصة هذا الفصل وعناصره:
- لا يكمل خلق الانتفاع إِلا بخلق تقديم النفع.
- في الطاعات لا يؤثر المرء أحداً على نفسه.
- الاستغراق في العمل العام قد يشغل عن حق النفس.
- من مزايا الجيل الأول الحرص على ما ينفع الآخرة.
- محروم من الانتفاع:
- من لا يقبل النصيحة.
- من لا يعمل بعلمه.
- من لا يتدبر القرآن.
- مما يعين على الانتفاع.
- مصاحبة الصالحين.
- الانتفاع بالوقت.
- استغلال الطاقات.
- يسأل الله العبد عما لم يحسن الانتفاع به.
****

[1] جامع الأصول 10/ 751 الحديث 8419، قال الأرناؤوط في تخريجه: (وهو حديث حسن) وضعّفه الألباني في ضعيف الجامع برقم: 5763.
نام کتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا نویسنده : الخزندار، محمود محمد    جلد : 1  صفحه : 414
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست