نام کتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا نویسنده : الخزندار، محمود محمد جلد : 1 صفحه : 238
لكم علي ألا أعدل فيكم، فقالوا: بهذا قامت السماوات والأرض» [1].
خلاصة هذا الفصل وعناصره:
- اختيار الهجرة إلى الحبشة؛ لأنه لا يظلم فيها أحد.
- الإمام العادل لا تُرَد دعوته ويظله الله في ظل عرشه.
- من أعلى مراتب العدل أن يكون في الغضب والرضى.
- ينصر الله الدولة الكافرة العادلة على ظلمة المسلمين.
- الظلم مُستقبَح حتى مع البهائم.
- التحلل من المظلوم في الدنيا قبل يوم الحساب.
- الله يستدرج الظالمين فإذا أخذهم لم يفلتهم.
- كثير من الأدعية تحمل النفرة من الظلم.
- إذا لم يجد الظالم من يأخذ على يديه تمادى.
- من العدل الوقوف مع صاحب الحق وإن كان وضيعًا.
- من عوامل قبول الداعية وقوفه مع المظلومين.
- تمام العدل أن يكون مع الصديق والعدو.
**** [1] حياة الصحابة 2/ 108 - البداية والنهاية 4/ 199.
نام کتاب : هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا نویسنده : الخزندار، محمود محمد جلد : 1 صفحه : 238