responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة    جلد : 1  صفحه : 500
(6) لا يحب علي إلا مؤمن ولا يُبْغِضه إلا منافق بنص السنة الصحيحة:
(7) أن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَمَرَ بِسَدِّ الْأَبْوَابِ إِلَّا بَابَ عَلِيٍّ بنص السنة الصحيحة:
(8) علي أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ مِنَ الصِّبْيَانِ:
(9) علي أحد العشرة المبشرين بالجنة بنص السنة الصحيحة:
(10) ومن مناقبه - رضي الله عنه - أنه زوج فاطمة البتول رضي الله عنها، سيدة نساء العالمين:
(11) ومن مناقبه - رضي الله عنه - أنه اجتمع له من الفضائل الجمّة ما لم يجتمع لغيره:
(12) ومن مناقبه شدة تواضعه - رضي الله عنه -:
(13) ومن مناقبه - رضي الله عنه - أن قاتله أشقى الناس بنص السنة الصحيحة:
(14) ومن مناقبه - رضي الله عنه - أنه أقضى الصحابة بنص السنة الصحيحة:
(15) ومن مناقبه - رضي الله عنه - شدة شجاعته:
(16) ومن مناقبه - رضي الله عنه - كريم خُلقه:
(17) ومن مناقبه - رضي الله عنه - شدة ابتلاؤه:
(18) ومن مناقبه - رضي الله عنه - إنصافه لخصومه:
(19) ومن مناقبه أن النبي بشره بالشهادة:
(20) ومن مناقبه شدة ورعه في مال المسلمين:
(21) ومن مناقبه إنكاره على من فضله على أبي بكر وعمر:
(22) اعترافه بفضل عثمان وإنصافه له:
ثانياً مناقب علي ابن أبي طالب - رضي الله عنه - تفصيلا ً:

(1) علي ابن أبي طالب - رضي الله عنه - يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله بنص السنة الصحيحة:
كما في الحديث الآتي:
(حديث سهل بن سعد رضي الله عنه الثابت في الصحيحين) أن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال يوم خيبر: (لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله). قال: فبات الناس يدركون ليلتهم أيهم يعطاها، فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كلهم يرجو أن يعطاها، فقال: (أين علي ابن أبي طالب). فقيل: هو يا رسول الله يشتكي عينيه، قال: (فأرسلوا إليه). فأتي به فبصق رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في عينيه ودعا له، فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع، فأعطاه الراية، فقال علي: يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال: (انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه، فو الله لأن يهدي الله بك رجلا واحد، خير لك من أن يكون لك حمر النعم.
[*] قال الإمام النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم:

نام کتاب : فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب نویسنده : محمد نصر الدين محمد عويضة    جلد : 1  صفحه : 500
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست