responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 737
لَوْ كَانَ يُهْدَى إِلى الإِنْسَانِ قِيمَتَهُ * لَمَا قَبِلْتُ وَلاَ الدُّنيَا وَمَا فِيهَا
لَكِنْ تَقَبَّلتُ مِنْكَ النَّعْلَ مُعْتَقِدَاً * أَنَّ الهَدَايَا عَلَى مِقْدَارِ مُهْدِيهَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الشَّمْسُ قَدْرَاً بَلِ الجَوْزَاءُ مَنْزِلَةً * بَلِ الثُّرَيَّا بَلِ الدُّنيَا وَمَا فِيهَا
{أَمِيرُ الشُّعَرَاء / أَحْمَد شَوْقِي؟}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
فَلَنْ تَعِيبَ سَدِيدَ الرَّأْيِ عَثْرَتُهُ * حَتىَّ يَعِيبَ سُيُوفَ الهِنْدِ نَابِيهَا
{حَافِظ إِبْرَاهِيم؟}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ يُسْتَطَبُّ بِهِ * إِلاَّ الخَسَاسَةَ أَعْيَتْ مَنْ يُدَاوِيهَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ يُسْتَطَبُّ بِهِ * إِلاَّ الحَمَاقَةَ أَعْيَتْ مَنْ يُدَاوِيهَا

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 737
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست