responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 6999
اللهُمَّ اصْرِفِ الشَّرَّ عَن أَهْلِ الخَيْر، وَاصْرِفِ الخَيْرَ عَن أَهْلِ الشَّرّ 00!!
النَّاسْ:
شَكَا مِنهُمُ العُلَمَاءْ، وَشَكَا مِنهُمُ الأَنبِيَاءْ، وَشَكَا مِنهُمْ مُعْظَمُ الشُّعَرَاءْ، وَلَيْسَ جُبرَانُ فَقَطْ وَأَبُو العَلاَءْ 00!!
وَبَعْضُ خَلاَئِقِ الإِنسَانِ دَاءٌ * كَدَاءِ البَطْنِ لَيْسَ لَهُ دَوَاءُ
عِنْدَ أَبْيَاتِ أَبي العَلاَءْ: وَلمَّا رَأَيْتُ الجَهْلَ في النَّاسِ فَاشِيَاً 00000 إِلخْ:
لَيْسَ الغَبيُّ بِسَيِّدٍ في قَوْمِهِ لَكِنَّ سَيِّدَ قَوْمِهِ المُتَغَابِي
عِنْدَ مَنِ احْترَمَهُمْ أَهَانُوه:
رَأَيْتُ النَّاسَ مَن أَلْقَى * عَلَيْهِمْ نَفْسَهُ هَانَا
فَطَيِّبُهُمْ غَشِيمُ وَذَكِيُّهُمْ لَئِيمُ
كَمَا قَالَ أَحَدُ الزُّعَمَاءْ: " تجْمَعُهُمْ عَرْكَةٌ وَتُفَرِّقُهُمْ عَصَا 00!!

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 6999
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست