responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 6824
أبو بكرْ: إنْ كان قد قال هذا فقد صدقْ؛ أفأصدّقه في وحيٍ يأتيه كلّ ليلةٍ
من فوق سبع سماواتْ، وأكذّبه في مسافةٍ كهذه 00!؟
ومن هنا لقّبَ أبو بكرٍ بالصّديق بالصّديق، فكما أنَّ أبا جهلٍ سُمِّىَ بأبي جهلٍ لتجاهلِهِ النُّورَ الذي أنْزِلَ على الرَّسُول: فالصّديق سُمِّىَ بالصّديق لتصديقِهِ بالنُّورَ الذي أنْزِلَ على الرَّسُول 00 وما أكثر الإخوان 00000 في النّائباتِ قليلُ، ولاَ خيرَ في ودِّ امرئٍ 00 إذا الرّيحُ مالت مال حيثُ تميلُ، ويقولُ آخر: جزى الله النّوائب 000
المهمّ: لم يقتنعْ أبو جهلٍ بقولِ أبي بكر، وأخبر مشركي مكّة ـــ " ما هو عاوز اللي يهاوده، وما يهاودْشِ المشرك الاَ المشرك اللي زيّه " 00!!
فقالوا يا محمّدْ: قل كلاَماً يعقلُ حتّى يُصَدَّق؛ إنّ الإبل حتّى نذهب بها إلى هناك غدوّها شهرٌ ورواحُها شهرْ 00!!

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°ـــ

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 6824
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست