responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 1344
يَمْشِي بِهَا مُتَعَثِّرَاً وَكَأَنَّهُ * أَعْمَى يَجُرُّ وَرَاءهُ عَمْيَاءَا
وَلَرُبَّمَا انْتَفَعَ الفَتى بِعَدُوِّهِ * كَالسُّمِّ أَحْيَانَاً يَكُونُ دَوَاءَا
{الْبَيْتُ الأَوَّلُ فَقَطْ لِلشَّاعِرِ الْقَرَوِيّ / رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَيَا رَبِّ لَوْ سَوَّيْتَ بَيْني وَبَيْنَهُ * لَمَا كَانَ عَدْلاً أَنْ نَكُونَ سَوَاءَا
فَحَمْدَاً عَلَى أَنْ نَالَ كُلٌّ مَقَامَهُ * فَكُنْتُ لَهُ أَرْضَاً وَكَانَ سَمَاءَا
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِبْلِيسُ وَالدُّنيَا وَنَفْسِي وَالهَوَى * كَيْفَ النَّجَاةُ وَكُلُّهُمْ أَعْدَائِي
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 1344
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست