responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 1211
سَنَخُوضُ المَعْرَكَةَ الْكُبرَى * وَسَتُدْرِكُ أُمَّتُنَا النَّصْرَا
لَنْ نَتْرُكَ مَسْجِدَنَا الأَقْصَى * سَنُحَرِّرُهُ شِبرَاً شِبرَا
مِنْ زَمَنٍ مَرَّ وَأُمَّتُنَا * سَاهِرَةٌ تَنْتَظِرُ الْفَجْرَا
لَنْ يَرْدَعَ أَمْرِيكَا إِلاَّ * مَنْ يَكْسِرُ شَوْكَتَهَا كَسْرَا
لَنْ نُبْقِيَ في خَلَدِ الدُّنيَا * مِنْ سِيرَتِهَا إِلاَّ الذِّكْرَى
وَسَنَجْعَلُ سُودَ أَفَاعِلِهَا * في أُمَّتِنَا حُمَمَاً حُمْرَا
قَرْنٌ قَدْ مَرَّ وَكَوْكَبُنَا * لَمْ يَرَ مِنهَا قَطٌّ خَيرَا
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
كُلُّ الْعَالَمِ يَشْكُو الْعَجْزَا * في مُشْكِلَةِ الأَنْفِلْوَانْزَا
بَعَثَ اللهُ حِينَ عَصَيْنَا * هَذَا الطَّاعُونَ لَنَا رِجْزَا
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِنْ جَاءكَ شَخْصٌ كَالبَغْلِ * أَعْيَاهُ البَحْثُ عَلَى شُغْلِ
فَبِلاَ تَفْكِيرٍ أَرْسِلْهُ * لِيُعَذِّبَنَا في لاَظُوغْلِي
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
{فَعْلُك/فَعْلُه/فَعْلَك/فَعْلَة/فَعْلِك/فَعْلِه/}
الزَّهْرَةُ تَبْسِمُ لِلزَّهْرَة * وَالخُضْرَةُ تَعْتَنِقُ الخُضْرَة
{الشَّاعِرُ القَرَوِي // رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
الكَوْثَرُ نَهَرٌ في الجَنَّة * يَشْرَبُ مِنهُ أَهْلُ السُّنَّة
{يَاسِرٌ الحَمْدَاني}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
" وِسَاعَاتْ أَحْلاَمِي بِتِضْحَكْ لي * بحَاجَاتْ مَا انْكِرْشِ انَّهَا حِلْوَة "
" لَوْ كُنْتِ أَسَجِّلْ خَيَالاَتي * كُنْتَ اكْتِبْ مِنهَا مِيتْ غِنوَة "
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

نام کتاب : موسوعة الرقائق والأدب نویسنده : الحمداني، ياسر    جلد : 1  صفحه : 1211
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست