responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التراتيب الإدارية = نظام الحكومة النبوية نویسنده : الكتاني، عبد الحي    جلد : 1  صفحه : 276
وذكر الطبري أن حسان الأسلمي وخالد بن يسار الغفاري، كانا يقودان بالنبي صلى الله عليه وسلم.
انظر المواهب وشرحها ص 345 الجزء الثالث.
باب فيمن كان يسوق به صلى الله عليه وسلم
ذكر في الإصابة حسان الأسلمي فنقل عن الطبري أنه كان يسوق بالنبي صلى الله عليه وسلم هو وخالد بن يسار الغفاري وقال استدركه ابن فتحون انظر ص 10 الجزء الثاني [1] . وفي الإستبصار في أنساب الأنصار، أن الحارث بن الصمة، خرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر، وكان يسوق به فقال الشاعر:
يا رب إن الحارث بن الصمة ... أهل وفاء صادق وذمة
أقبل في مهامه ملمة ... في ليلة ظلماء مدلهمة
يسوق بالنبي هادي الأمة ... يلتمس الجنة في مؤتمة
باب في سائق بدن النبي صلى الله عليه وسلم
ترجم في الإصابة لخالد بن سيار بن عوف الغفاري، فنقل عن ابن الكلبي: كان سائق بدن النبي صلى الله عليه وسلم، هو وحسان الأسلمي، ذكره ابن شاهين والطبري ابن شاهين والطبري انظر ص 92 الجزء الثاني.
باب في صاحب بدن النبي صلى الله عليه وسلم
ترجم في الإصابة لناجية بن جندب الأسلمي فقال فيه: كان صاحب بدن النبي صلى الله عليه وسلم.
باب في راعي لقاح النبي صلى الله عليه وسلم
ترجم الحافظ في الإصابة لذر بن أبي ذر الغفاري، فقال: ذكر الحافظ شرف الدين الدمياطي في سيرته، أنه كان راعي لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم، التي كانت بالغابة، وترجم في الإصابة أيضا لغريب [بوزن عظيم] المليكي فذكر عن ابن السكن فقال إنه كان راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم. انظر ص 240 من الجزء الرابع. وفي الطبعة الأولى، ص 479/ 2.
باب فيمن كان يقوم بلقاحه صلى الله عليه وسلم
ترجم في الإصابة لرباح مولاه عليه السلام فذكر عنه ذلك.
باب فيمن كانت عنده خيل النبي صلى الله عليه وسلم
ترجم في الإصابة لسعد بن مالك الساعدي، فذكر أن أبا نعيم خرّج عن أبي العباس، عن أبيه عن جده قال كان للنبي صلى الله عليه وسلم عند أبي أفراس.

[1] من الطبعة الأولى ص 328 ج 1 ورقم صاحب الترجمة 1711.
نام کتاب : التراتيب الإدارية = نظام الحكومة النبوية نویسنده : الكتاني، عبد الحي    جلد : 1  صفحه : 276
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست