responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين    جلد : 1  صفحه : 388
ومن اللّقاح ([1]):
* الحنّاء. *والسّمراء. *والعريس. *والسعدية. *والبغوم.
*واليسيرة. *والرّياء [2]. *وبردة. *والمروة. *والحفدة.
*ومهرة. *والشقراء [3].
*والعضباء، والقصواء، والجدعاء. ويقال: هنّ واحدة [4].

[1] اللّقاح، جمع لقحة، بكسر اللام وفتحها: الناقة القريبة العهد بالنّتاج (الولادة)، وناقة لقوح: إذا كانت غزيرة اللبن. (النهاية).
[2] في الطبقات: (الدباء).
[3] أخرجها كلها ابن سعد 1/ 494 - 495 عدا المروة والحفدة فلم أجدهما عنده في هذا الموضع، وذكرهما اليعمري في عيون الأثر 2/ 423. وفي الزاد 1/ 135: وكانت له خمس وأربعون لقحة.
[4] هذه الثلاثة الأخيرة صحيح أنها من الجمال، ولكنها ليست لقاحا، وإنما هي للركوب، لذلك فصلوا بينها وبين التي للقاح، انظر نهاية الأرب، وعيون الأثر، وأفردها الصالحي تحت عنوان: ركائبه صلى الله عليه وسلم. وقال ابن سعد 1/ 492: ابتاع أبو بكر رضي الله عنه القصواء مع أخرى بثمانمائة درهم، فأخذها رسول الله صلى الله عليه وسلم منه بأربعمائة درهم، فكانت عنده حتى نفقت، وهي التي هاجر عليها. . وكان اسمها: القصواء، والجدعاء، والعضباء. قال البلاذري 1/ 511: والثبت أنه وهبها له فقبلها صلى الله عليه وسلم. قلت: والأسماء الثلاثة وردت في الصحيح، أما الجدعاء: فأخرجها البخاري في المغازي (4093)، وأما القصواء: فأخرجها في الشروط (2731 و 2732)، وأما العضباء: فأخرجها في كتاب الجهاد والسير (2871 و 2872). وأما كون الثلاثة واحدة: فقد رواه النووي 1/ 37 عن إبراهيم التيمي وغيره، وقدمه على القول الأول، واستغربه ابن كثير من إبراهيم التيمي. (انظر الفصول /257/). هذا وبقي من إبله مما لم يذكره المصنف رحمه الله: جمل يقال له: «الثعلب» كان بعث عليه يوم الحديبية خراش بن أمية الخزاعي إلى مكة قبل عثمان، -
نام کتاب : الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا نویسنده : مغلطاي، علاء الدين    جلد : 1  صفحه : 388
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست