أخبرها بصدق محبته حتى واساها في الألم" [1].
وكان صلى الله عليه وسلم متمسكًا بحبها حتى فارق الدنيا، ويدل على ذلك اختياره صلى الله عليه وسلم أن يمرض في بيتها، ووفاته بين سحرها ونحرها، ودفنه في بيتها.
= ينظر في ترجمته: طبقات الشافعية لابن قاضى شهبة 3/ 167، والدرر الكامنة 5/ 133، وشذرات الذهب 6/ 335. [1] الإجابة لإيراد ما استدركته عَائِشَة على الصحابة ص (53).