نام کتاب : التوحيد وأثره في حياة المسلم نویسنده : الحريقي، حمد جلد : 1 صفحه : 12
لا نظير له فإذا أثبت هذا فكل من لم يعرف الله هكذا فإنه غير موحد له [1].
* وقال الشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله: هو عبادة الله وحده لا شريك له مع ما يتضمنه من أنه لا رب لشيء من الممكنات سواه [2].
* وقال الشيخ محمد بن الوهاب - رحمه الله-: واعلم أن التوحيد هو إفراد الله سبحانه بالعبادة [3].
* وقال الشيخ محمد بن سليمان التميمي - رحمه الله-:
التوحيد: هو إفراد الله بالعبادة وإثبات اتصافه بما وصف به نفسه ووصف به رسوله وتنزيهه عن النقائص والعيوب ومشابهة المخلوقات [4].
*وقال البيجوري: هو إفراد المعبود بالعبادة مع اعتقاد وحدته والتصديق بها ذاتًا وصفاتًا وأفعالًا [5]. [1] الحجة في البيان المحجبة ج / 1ص / 306. [2] درء تعارض العقل والنقل ج / 1ص / 306. [3] مجموعة الرسائل النجدية ج / 4ص والدرر السنية ج / 1ص / 48. [4] أصول الدين الإسلامي ص / 7. [5] جوهرة التوحيد ص / 10.
نام کتاب : التوحيد وأثره في حياة المسلم نویسنده : الحريقي، حمد جلد : 1 صفحه : 12