responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة نویسنده : عبد الله بن أحمد    جلد : 2  صفحه : 482
1107 - حَدَّثَنِي الْعَبَّاسُ الْعَنْبَرِيُّ، حَدَّثَنِي أَبُو الْوَلِيدِ هِشَامٌ وَهُوَ ابْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ، قَالَ: قَالَ لِي يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ: §كَيْفَ يَصْنَعُونَ بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ كَيْفَ يَصْنَعُونَ بِهَذِهِ الْآيَةِ؟ {إِنِّي أَنَا اللَّهُ} [القصص: 30] يَكُونُ مَخْلُوقًا؟ "

1108 - حَدَّثَنِي عَبَّاسٌ، نا رُوَيْمُ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ، نا مَعْبَدُ بْنُ رَاشِدٍ الْكُوفِيُّ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ الدُّهْنِيِّ، قَالَ: §سُئِلَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْقُرْآنِ فَقَالَ: لَيْسَ بِخَالِقٍ وَلَا مَخْلُوقٍ، وَلَكِنْ كَلَامُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ " قَالَ أَبِي: وَقَدْ رَأَيْتُ مَعْبَدًا هَذَا، وَكَانَ يُفْتِي بِقَوْلِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، وَحَدَّثَنِي عَنْهُ مُوسَى بْنُ دَاوُدَ بِهَذَا الْحَدِيثِ

1109 - حَدَّثَنِي عَبَّاسٌ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الْوَلِيدِ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنَ عَرْعَرَةَ، وَعَلِيٌّ قَاعِدٌ يَقُولُ: «§الْقُرْآنُ كَلَامُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَيْسَ بِمَخْلُوقٍ» فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ: إِنَّمَا نَتَعَلَّمُ مِنْكَ كَيْفَ نَقُولُ

1110 - حَدَّثَنِي عَبَّاسٌ، نا شَاذُّ بْنُ يَحْيَى، قَالَ: سَمِعْتُ يَزِيدَ بْنَ هَارُونَ وَقِيلَ لَهُ: " §مَنِ الْجَهْمِيَّةُ؟ قَالَ: مَنْ زَعَمَ أَنَّ الرَّحْمَنَ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى عَلَى خِلَافِ مَا تَقَرَّرَ فِي قُلُوبِ الْعَامَّةِ، فَهُوَ جَهْمِيٌّ "

1111 - حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيًّا، يَقُولُ: سَمِعْتُ بِشْرَ بْنَ الْمُفَضَّلِ، وَذُكِرَ §ابْنُ خَلُوبَا، فَقَالَ: «هُوَ كَافِرٌ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ»

1112 - حَدَّثَنِي عَبَّاسٌ الْعَنْبَرِيُّ، حَدَّثَنِي أَبُو سَعِيدٍ - صَاحِبٌ لَنَا - عَطَّارُ بْنُ أَخِي -[483]- حَجَّاجٍ يَعْنِي الْأَنْمَاطِيَّ قَالَ: قُلْتُ لِعَمِّي حَجَّاجٍ: مَا تَقُولُ فِي الْقُرْآنِ؟ قَالَ: «§الْقُرْآنُ كَلَامُ اللَّهِ وَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ شَيْءٌ مَخْلُوقٌ»

نام کتاب : السنة نویسنده : عبد الله بن أحمد    جلد : 2  صفحه : 482
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست