responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم نویسنده : شحاتة صقر    جلد : 1  صفحه : 144
9 - وذكرت وكالات الأنباء الكويتية في 4/ 6/1985م أن قوات (أمل) اقترفت جريمة بشعة، حيث قامت باغتصاب 25 فتاة فلسطينية من أهالي مخيم صبرا، وعلى مرأى من أهالي المخيم. إذن، فحركة (أمل) كان من أهم نشاطاتها: القضاء على الوجود الفلسطيني السنّي الذي كان يريد أن يحرّر فلسطين من المحتلّين اليهود، ولا ندري عن سبب هذا النشاط شيئًا سوى أنَّ عقيدة الشيعة تحملهم على بغض أهل السُّنة، وتكفرهم، وتساويهم باليهود والنصارى، بل تجعلهم أشد كفرًا.
وبعد دخول الجيش الاسرائيلي إلى لبنان وقضائه على الفصائل الفلسطينية بمشاركةٍ شيعية، قام الشيعة في جنوب لبنان باستقبال الجنود الإسرائيليين الصهاينة بالورود والأرز!!! كما قال ذلك صبحي الطفيلي الأمين العام السابق لحزب الله في لقاء معه في جريدة الشرق الأوسط يوم الخميس 29 رجب 1424 هـ، العدد 9067.
* في عام 1406 عرض التلفزيون السعودي صورًا لمادة TNT وهي مادة شديدة الانفجار أدخلها الشيعة الإيرانيون إلى البلاد المقدسة!!! ولكن الله - عز وجل - سلم الحجاج.
* قام الشيعة التابعون لحكومة إيران في ولاية الخميني في يوم الجمعة 6/ 12/1407هـ بالمسيرات والمظاهرات الغوغائية في حرم الله في مكة المكرمة، وعاثوا في الحرم فسادًا، وقاموا بقتل عدد من رجال الأمن والحجاج، وكذلك قاموا بتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأوقدوا النار فيها وفي أهلها، وقدر عدد القتلى في ذلك اليوم بـ (402) قتيل منهم (85) من رجال الأمن والمواطنين السعوديين.
الشيعة الشجعان ينددون بأمريكا بالسكاكين وجميع أنواع الأسلحة البيضاء في حرم الله الآمن!!!! في شهر الله الحرام. نعم لقد نددوا بالأمريكان ـ الشيطان الأكبر ـ وقتلوا العشرات من الناس ومن الجنود ومثّلوا بالجثث وعلقوها في أعمدة النور ... ولكن هل الأمريكان موجودون هناك؟؟؟؟
* وبعدها بعدة أعوام في نفق المعيصم أطلقوا غاز الخردل السام وتوفي المئات من الحجاج ... هذا هو التنديد بأمريكا!!! وإنك لتعجب من خلو شوارع طهران وقم

نام کتاب : الشيعة هم العدو فاحذرهم نویسنده : شحاتة صقر    جلد : 1  صفحه : 144
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست