responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقيدة السلفية فى كلام رب البرية وكشف أباطيل المبتدعة الردية نویسنده : الجديع، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 118
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= أخرجه الترمذي رقم (3010) وابن ماجة رقم (190) و (2800) وابن أبي عاصم رقم (602) وعثمان الدارمي في "الردّ على الجهمية" رقم (115، 289) وابن خُزيمة في "التوحيد" ص: 379 - 380 والحاكم 3/ 203 - 204 والبيهقي في "دلائل النبوة" 3/ 298 - 299 والواحدي في "أسباب النزول" ص: 124 والبَغوي في "تفسيره"1/ 446 - هامش "الخازن" - وإسماعيلُ بن الفَضْل الأصبهاني في "الحجة" ق 64/ أوق 115/ أمن طرق عن موسى بن إبراهيم بن كثير الأنصاري قال: سمعتُ طلحة بن خِراش قال: سمعت جابر بن عبد الله به.
وفي رواية: لَقِيَني جابرُ بن عبد الله فأخبرني ...
قال الترمذي: "حديث حسن غريب من هذا الوجه ... ولا نعرفه إلاَّ من حديث موسى بن إبراهيم، ورواه علي بن عبد الله بن المديني وغيرُ واحدٍ من كبار أهل الحديث هكذا عن موسى بن إبراهيم".
وقال الحاكم: "حديث صحيح الإِسناد".
قلت: التحقيق أنَّ إسنادَه جيّدٌ، فإنَّ رجالَه جميعاً ثقاتٌ، وهو متَّصل.
وقد رأيتُ بعضَ المعاصرين يغْمِزُ موسى بن إبراهيم بأنَّ فيه ضَعْفاً من جهةِ حفظهِ، فتأمَّلت قولَ هذا القائل فرأيتُ عمدَته قول ابن حِبَّان: "كانَ ممَّن يُخطىء" (ثقات 7/ 449) وهذا لا يَطرح روايته أو يُعلّها حتى يثبت خطؤه , ألا ترى أنَّ ابن حبان نفسَه أوردَه في "ثقاته"؟
وزيادة على هذا، فقدْ رَوى هذا الحديث عنه إمام علل الحديث والجَرحِ والتَّعديل عليُّ بن المديني، ولقد كان يَدع حديث الراوي لأدنى مغمَز، فهلاَّ اعتبرت يا هذا روايةَ هذا الإِمام رافعةً لشأنهِ.
وقد ذَكَرَ ابنُ عبد البرّ حافظُ المغرب هذا الحديث في "الاستيعاب" 6/ 334 -
335 - حاشية "الإصابة" - من رواية دُحَيْم حدثنا موسى بن إبراهيم ... ثم قال: "موسى بن إبراهيم هذا هو موسى بن إبراهيم بن كثير بن بشير بن الفاكه الأنصاري المدني، وطلحة بن خِراش أنصاريٌّ أيضاً من ولَدِ خِراش بن الصمّة، وكلاهما مدنيٌّ =
نام کتاب : العقيدة السلفية فى كلام رب البرية وكشف أباطيل المبتدعة الردية نویسنده : الجديع، عبد الله    جلد : 1  صفحه : 118
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست