نام کتاب : شم العوارض في ذم الروافض نویسنده : القاري، الملا على جلد : 1 صفحه : 118
وَفي (شرحِ [1] الأتقاني [2]): وَإذا بَلغ الرجُل أن يكُون عَالماً بالمنصُوص [3] مِن الكتابِ وَالسنة، مِما يتعَلق بِهِ الأحكَام الشرعية يَصِير مجتهداً، وَيَجبُ عَليه العَمل بِاجتهادِهِ، وَيحرم [4] عَلَيه تقليد غَيره [5]، كَذا في (المِيزان) [6].
وفي (أصول [7] البزدوي): الصحيح أن أهل الاجتهاد في مَسائل الفِقه، [مَن يكون عالماً بدلائل الفقه] [8] وهي الكِتابِ وَالسنَة وَالإجِماع وَالقِياس [9].
وَفي (فصول [10]) الاسروشني [11] قَالَ بَعضهُم: إذا كَانَ صَوابه أكثر من [1] هو شرح على الهداية اسمه: (غاية البيان ونادرة الاقران في آخر الزمان). كشف الظنون: 2/ 2023؛ معجم المؤلفين: 3/ 4. [2] هو أمير كاتب بن أمير عمر بن أمير غازي الفارابي الحنفي، قوام الدين كانت له معرفة بالفقه والحديث واللغة، وفاته سنة 758هـ. الدرر الكامنة: 1/ 414؛ شذرات الذهب: 6/ 185. [3] في (د): (النصوص). [4] في (د): (فيحرم). [5] ينظر للفائدة: السبكي، الإبهاج: 3/ 270؛ الغزالي، المنخول: ص 455. [6] في فروع الحنفية، ذكره صاحب كشف الظنون ولم يشر إلى مؤلفه: 2/ 1918. [7] (أصول) سقطت من (د). [8] زيادة من (د). [9] ينظر: الرازي، المحصول: 4/ 282. [10] في (د): (أصول). فصول الاسروشني في فروع الحنفية في المعاملات فقط. كشف الظنون:2/ 1266. [11] هو أبو الفتح مجد الدين محمد بن محمود بن حسين الحنفي، نسبته إلى (أسروشنة) شرقي سمرقند وفاته سنة 632هـ. كشف الظنون: 2/ 1266.
نام کتاب : شم العوارض في ذم الروافض نویسنده : القاري، الملا على جلد : 1 صفحه : 118