responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية نویسنده : الدارقطني    جلد : 10  صفحه : 142
1931- وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ: نِعْمَ مَا لِلْمَمْلُوكِ أَنْ يُحْسِنَ عِبَادَةَ رَبِّهِ وَيَنْصَحَ لِسَيِّدِهِ.
فَقَالَ: هُوَ مَعْرُوفٌ بِرِوَايَةِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَحَدَّثَ بِهِ أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى، عَنْ شَيْبَانَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
وَالْمَحْفُوظُ: عَنْ شَيْبَانَ، عَنِ الْأَعْمَشِ.

1932- وَسُئِلَ عَنْ حَدِيثِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ: دَعْوَةُ الْعَبْدِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ لَا تُرَدُّ، تَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: وَلَكَ بِمِثْلٍ.
فَقَالَ: يَرْوِيهِ حِبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَخَالَفَهُ روح بن القاسم، فرواه عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ طَلْحَةَ الْخُزَاعِيِّ، عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَوْلُ رَوْحٍ أصح.
حدثنا عبد الله بن محمد البغوي لفظا، حدثنا داود بن عمرو الضبي، حدثنا حِبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قال رسول الله صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِذَا دَعَا الرَّجُلُ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ: وَلَكَ بِمِثْلٍ.
حَدَّثَنَاهُ الشافعي، حدثنا محمد بن ... ، حدثنا أمية بن بسطام، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا روح بن القاسم، عن سهيل بن أبي صَالِحٍ، عَنْ طَلْحَةَ الْخُزَاعِيِّ، عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: دَعْوَةُ الْعَبْدِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ لَا تُرَدُّ، تَقُولُ الْمَلَائِكَةُ: وَلَكَ بِمِثْلٍ.

نام کتاب : علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية نویسنده : الدارقطني    جلد : 10  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست