responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاج العروس نویسنده : الزبيدي، مرتضى    جلد : 1  صفحه : 281
الله عَلَيْهِ وَسلم عَن لَعْنِه، قَالَ أَبو مَنْصُور هُوَ (زَجْرٌ) وبعضُ الْعَرَب يَقُول: جَأْ، بِالْجِيم، وهما لُغَتَانِ.

شبأ
: ( {الشَّبْأَةُ، بالفَتحِ) ذكر الْفَتْح مُسْتَدْرك (: فَرَاشَةُ القُفْلِ) عَن ابْن الأَعرابيّ، كَذَا فِي (الْعباب) .
وَمِمَّا بَقِي على الْمنصف:

شرأ
} شرأُ الجرادةِ، بالشين وَالرَّاء والهمز: بيْضُها، ذَكره الإِمام السُّهيليُّ وغيرُه، استدراكه شَيخنَا. قلت: أَخاف أَن يكون تَصحِيفاً من سَرِءْ بِفَتْح السِّين وَكسرهَا، على اخْتِلَاف فِيهِ سبَقَ، فراجِعْه.

شسأ
: ( {الشَّاسِىءُ) قَالَ شَيخنَا: فِي أَكثر النّسخ إِعجام الثَّانِيَة كالأُولى. وسكتَ عَلَيْهِ. قلت: وَهُوَ خطأٌ، قَالَ أَبو مَنْصُور: مَكَان شَئِسٌ، وَهُوَ الخَشِب من الحِجارة، قَالَ: وَقد تُخفّف فَيُقَال للمكان الغليظ شَأْسٌ وشَأْزٌ، أَي بقلب السِّين زاياً لقرب الْمخْرج، وَيُقَال مقلوباً مكانٌ شَاسِيءٌ أَي (الجاسِيءُ) أَي الْيَابِس (الغلِيظُ) : الجافي، كَذَا فِي (التَّهْذِيب) .

شطأ
: (} الشَّطْءُ، يُحرَّكُ: فِرَاخُ النَّخْلِ والزَّرْعِ أَو) هُوَ (وَرَقُه) أَي الزَّرْع (ج {شُطُوءٌ) كقُعود (} وشَطَأَ) الزرعُ والنخلُ (كَمنَع) {يَشْطَأُ (} شَطْأً {وشُطُوءًا: أَخْرجَهَا) أَي فِراخَ الزَّرْع، قَالَ ابْن الأَعرابيّ:} شَطْؤُه: فِراخه، وَقَالَ الجوهريّ: شَطْءُ الزرعِ والنباتِ: فِراخُه، وَفِي التَّنْزِيل {كَزَرْعٍ أَخْرَجَ {شَطْأَهُ} (الْفَتْح: 29) قيل أَي طَرَفه قَالَ الأَخفش، وَقَالَ الفَرَّاءُ: شَطْؤُه: السُّنبُل، تُنْبِتُ الحبَّةُ عَشْراً وثَمانِياً وسبْعاً، فيَقْوَي بعضُه ببعضٍ، فَذَلِك قَوْله {1. 020 فآزره} أَي فَأَعانَه، وَقَالَ الزّجّاج أَخرج شَطْأَه: نَباتَهُ وَفِي حَدِيث أَنَسٍ: شَطْؤُه: نَباتُه وفِراخُه.
(و) الشَّطْءُ (مِنَ الشَّجَرِ: مَا خَرَجَ حَوْلَ أَصْلهِ ج} أَشْطَاءُ) كَفَرْخٍ وأَفراخ.
( {وأَشْطَأَ) الشجرُ بغُصونه (: أَخْرَجَها) ،} وأَشطأَت الشجرةُ بغصونها

نام کتاب : تاج العروس نویسنده : الزبيدي، مرتضى    جلد : 1  صفحه : 281
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست