نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1946
أهاجك بالخال الحُمول الدوافع ... فأنت لمهواها من الأرض نازع
ن
[خان] التجار: معروف، وهو فارسي معرب.
... و [فَعْلة]، بالهاء ف
[الخافة]: كالخريطة من أَدَمٍ يشتار فيها العسل، وتصغيرها: خويفة.
ل
[الخالة]: أخت الأم،
وفي حديث [1] النبي عليه السلام في ابنة حمزة: «ادفعوها إِلى خالتها»
فالخالة أم. قال بعض أصحابِ الشافعي: الخالة أولى بحضانة ولد أختها من الأب لظاهر الحديث. وقال بعضهم:
الأب أولى من الخالة. وعند أبي حنيفة: لا حضانة للأب حتى تنقطع حضانة النساء وتعود الحضانة إِلى العَصَبة فيكون أحق العَصَبة بها.
... ومما جاء على أصله
ر
[الخَوَرُ]: مصدر من مصادر قولهم رجل خوَّار قال «[2]»:
بل أنت نزوةُ خَوَّار على أمةٍ ... لا يسبقُ الحلباتِ اللؤمُ والخَوَرُ [1] هو من حديث البراء بن عازب في حديث طويل عند البخاري في الصلح، باب: كيف يكتب ... ، رقم:
(2552) ومن طريق الإِمام علي عند أبي داود في الطلاق، باب: من أحق بالولد، رقم: (2280) ولفظه «الخالة بمنزلة الأم» قضى بذلك صلّى الله عليه وسلم حين اختصم عليّ وجعفر وزيد في ابنة حمزة، فقال علي: ابنة عمّي، وقال جعفر: ابنة عمي وخالتها تحتي، وقال زيد: ابنة أخي، فقضى بها صلّى الله عليه وسلم لخالتها وقال الحديث .. والحديث بطوله في مسلم في الجهاد، باب: صلح الحديبية في الحديبية رقم: (1783) بدون لفظ الشاهد. [2] البيت لعُمَر بن لجأ رداً على جرير، انظر اللسان (خور).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1946