نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1888
ق
[الخَلَاق]: النصيب. قال الله تعالى:
أُولائِكَ لاا خَلااقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ [1] أي: نصيب خير.
وفي حديث [2] النبي عليه السلام:
«ليؤيدن هذا الدين بقوم لا خلاق لهم» و [الخلاء]: المتوضأ،
وفي حديث [3] أنس «أن النبي عليه السلام كان إِذا دخل الخلاء لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض».
والخلاء: الخالي.
... و [فَعَالة]، بالهاء و [خلاوة]: يقال: أنا منه فالج بن خلاوة: أي أنا منه بريء.
... و [فُعَالة]، بضم الفاء
ص
[خُلَاصة] السمن: ما يلقى فيه من دقيق أو تمر ليخلص به.
... فِعَال، بالكسر
ط
[الخِلَاط]: اسم من أخلط البعير. [1] سورة آل عمران: 3/ 77. [2] أخرجه أحمد في مسنده (5/ 45) عن أبي بكرة. وأخرجه البزار رقم (1720 و 1721 و 1722) والطبراني في الأوسط، رقم (1969) عن أنس رضي الله عنه. ولفظه: «إِن الله تعالى يؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم». [3] أخرجه أبو داود عن ابن عمر في الطهارة: باب التكشف عند الحاجة رقم: (14) وقال: «رواه عبد السلام بن حرب عن الأعمش عن أنس بن مالك وهو ضعيف» وبلفظه عن ابن عمر وأنس عند الترمذي في الطهارة، باب: ما جاء في الاستتار عند الحاجة، رقم: (14) وقال: «كلا الحديثين مرسل»: والحديثان بلفظ «الحاجة» بدل الخلاء.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1888