نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1785
فِعال، بكسر الفاء
[م]
[الخِزام]: الخزامة.
... و [فِعالة]، بالهاء
[م]
[الخِزامَةُ]: البُرَةُ تجعل في أنف البعير يشد بها الزمام.
ن
[الخِزانَةُ]: المكان يخزن فيه الشيء، والجميع: خزائن. قال الله تعالى: قاالَ اجْعَلْنِي عَلى خَزاائِنِ الْأَرْضِ [1] قال بعض العلماء: يجوز تولي القضاء والعمل من جهة الظَّلَمة إِذا عمل الوالي بالحق، وهو قول زفر والشافعي، لأن يوسف ولي العمل من جهة فرعون. وقيل: لا يجوز التولي من جهتهم لما فيه من معونتهم، وهو قول أبي علي الجُبَّائي وكثير من العلماء والظاهر من مذهب أبي حنيفة وأبي يوسف [2] ومروي عن سفيان قالوا: وإِنما كان فرعون يوسف صالحاً، وأما الطاغي ففرعون موسى عليه السلام.
... فَعُوْلة
م
[الخَزُوْمَة]: البقرة بلغة هذيل.
... فَعِيْل ر
[الخَزِيْر] والخزيرة، بالهاء أيضاً: دقيق يخلط بلحم أو شحم يقطع قطعاً صغاراً ثم يغلى بماء، فإِذا نضج ذر عليه الدقيق، وكانت العرب تُعَيَّر به، قال جرير [3] يعير به نساءً: [1] سورة يوسف: 12/ 55، وتمامها ... إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ وراجع التفسير الكبير للرازي: (18/ 158). [2] وانظر الأم للشافعي: (8/ 407)، والأحكام السلطانية للماوردي: (16/ 36). [3] ديوانه: (292) واستشهد به في اللسان (عفج) دون عزو، والرواية فيه: «مباسيم» بالسين المهملة تصحيف.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1785