نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1763
أرِقْتُ له ذاتَ العِشاء كأنَّهُ ... مخاريقُ يُدعى بينهنَّ خَرِيجُ
ص
[الخَرِيصُ]: الخليج من البحر.
ويقال: الخريص: شبه حوض واسع ينبثق منه الماء من نهر ثم يعود إِلى النهر.
ويقال: الخريص: الماء المستنقِعُ.
ع
[خَرِيْعٌ]
[امرأةٌ خَرِيْعٌ]: أي لينة، لا تمتنع؛ وقال الأصمعي: ليست الخريع الفاجرة، وإِنما هي التي تنثني، من اللين.
ف
[الخَرِيفُ]: الفصل الثالث من فصول السنة، لأنه تُخْتَرَف فيه الفواكه.
والخريف: المطر في ذلك الوقت [1].
ق
[الخَرِيقُ]: ريحٌ خَرِيق: لينة، ويقال:
الخريق الريح الباردة الشديدة الهبوب.
والخَرِيقُ من الأرض: موضع مطمئن، والجميع خُرُق.
قال «[2]»:
في خُرُق تَشْبَعُ من رَمْرَامِها
... و [فَعِيْلَة]، بالهاء
د
[الخَرِيدَةُ]: الجارية الحييَّة، ويقال: هي التي لم تُمْسَسْ، والجميع: الخرائد. قال ابن الأعرابي: لؤلؤة خريدة: لم تثقب، وكل عذراء خريدة. ض
[الخَرِيضَة]: يقال: الخريضة، بالضاد [1] وفي نقوش المسند: فإِنّ الخريف وإِن كان فصلًا من فصول السَّنةِ، إِلَّا أنه يُطلقُ على السَّنَةِ فَيُقال: كان ذلك في خريف كذا، أي: في سَنَةِ كذا. وفيها: الخريفُ المطر الذي يأتي في الخريف وهو مهمٌّ في حياتهم. (انظر المعجم السبئي (62). [2] الشاهد لأبي محمد الفقعسي، كما في اللسان: (خرق). وهو في المقاييس: (2/ 173) ولم ينسبه.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1763