نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1717
وقيل: الختم والطبع: علامة يجعلها في قلوبهم تعريفاً للملائكة، عليهم السلام، بحالهم. وللمفسرين أقوال قد ذكرناها في التفسير.
ويقال: ختم القرآن: إِذا بلغ آخره.
وختم الله تعالى له بخير: أي جعل آخر عمله خيراً.
ن
[الخَتْنُ]: ختن الصبي معروف.
... فَعَلَ يَفْعَلُ، بالفتح فيهما
ع
[ختع]: ختع على القوم: إِذا هجم عليهم.
وختع ختعاً وختوعاً: إِذا ركب الظلمة ومضى فيها. وختع بالقوم: إِذا سار بهم في الظلام.
وختع في الأرض: إِذا ذهب. ومن ذلك: دليلٌ خُتَعٌ وخَوْتَعٌ: أي ماهر بالدلالة، عارف للطرق قال العجاج «[1]»:
أعْيَتْ أَدِلَّاءَ الفلاةِ الخُتَّعَا
... الزيادة
التفعيل
م
[مختّم]: مسكٌ مختّم: أي مختوم.
... المفاعلة ل
[المخاتلة]: المخادعة.
... [1] نسب في اللسان والتاج (ختع) إِلى رؤبة، وهو في ديوانه: (89) من أرجوزة، ونسبتُه إِلى العجاج جاءت في المقاييس: (2/ 245)، وهو مفرداً في ملحقات ديوانه (2/ 352) عن المقاييس.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1717