نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1667
ط
[الخُطَّة]: الأمر والحال، يقال: جاء إِلينا وفي رأسه خُطَّة.
ل
[الخُلَّة]: مصدر مخالَّة الخليلين، قال الله تعالى: لاا بَيْعٌ فِيهِ وَلاا خُلَّةٌ وَلاا شَفااعَةٌ [1]. قرأ أبو عمرو وابن كثير ويعقوب بالفتح في هذه الحروف، على التبرئة؛ وكذلك في قوله تعالى: لاا بَيْعٌ فِيهِ وَلاا خِلاالٌ [2] والباقون بالرفع والتنوين، قال لبيد «[3]»:
خُلَّةٌ باقيةٌ دُوْنَ الخُلَلْ
والخُلَّة: الخليل، يُقال: فلان خُلَّة فلان.
قال «[4]»:
ألا أبلغا خُلَّتي جابراً ... بأن خليلك لم يقتل
والخُلَّة: ما خلا من النبت.
والحمض ما فيه ملوحة، والعرب تقول:
الخلة: خُبْزُ الإِبل والحمض فاكهتها، وبعضهم يقول: والحمض لحمها، وليس شيء من الشجر العظام بِحِمضٍ ولا خلة.
... فِعْل، بكسر الفاء
ب
[الخِبّ]: هَيْجُ البحر. يقال: أصابهم الخِبّ: إِذا اضطرب بهم البحر.
والخِبّ: الخِداع.
ف
[الخِفُّ]: يقال: خَرَج في خِفٍّ من أصحابه: أي من خفَّ معه منهم.
والخِف: الخفيف، قال امرؤ القيس «[5]»: [1] سورة البقرة: 2/ 254. [2] سورة إِبراهيم: 14/ 31. [3] ديوانه (140)، وصدره:
حَالَفَ الفَرْقَدَ شِرْكاً في السُّرى [4] هو أوفى بن مطر المازني، انظر اللسان (خلل). [5] ديوانه: (102)، وشرح المعلقات العشر: (23) وهو في الصحاح واللسان والتاج (خفف) وشروح المعلقات.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1667