نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1607
باب الحاء والواو وما بعدهما الأسماء
[المجرّد]
فَعْلٌ، بفتح الفاء وسكون العين
ب
[حَوْبُ]: زجر للبعير ليمضي. وفي كتاب الخليل: والعرب تجره، ولو رُفع أو نصب كان جائزاً لأن الزجر والأصوات والحكايات تحرك أواخرها على غير إِعراب لازم، وكذلك الحروف والأدوات التي لا تتمكن في التصريف، فإِذا حوّل من ذلك شيءٌ إِلى الأسماء حمل عليه الألف واللام وأجري مجرى الاسم.
ويقال: إِن الحَوْب: الإِثم لغة في الحُوب، ويروى
في حديث [1] النبي عليه السلام: «أنه كان إِذا دخل منزله قال: توباً توباً لا تغادر علينا حَوْباً»
ث
[حَوْثُ]: لغة في حَيث.
ز
[الحَوْز]: ما حازه الرجل من ضيعةٍ ونحوها.
ض
[الحوض]: معروف.
ف
[الحَوْف]: إِزار من أدم تلبسه الجواري الصغار. وقال بعضهم: هو الرهط تلبسه الحائض.
وفي كتاب الخليل: الحوف بلغة أهل الشِحر وغيرهم: كالهودج وليس به ولا برحل، تركب به المرأة على البعير.
ك
[الحَوْكُ]: بقلة. [1] هو طرف حديث لابن عباس فيما كان يقوله صلّى الله عليه وسلم عند السفر والإِياب أخرجه أحمد في مسنده: (1/ 256)؛ وهو في الفائق: (1/ 328؛ 329).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1607