نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1559
و [الإِحلاء]: يقال: ما أمرّ وما أحلى: أي لم يقل شيئاً.
وأحليت الشيء فحلا.
... التفعيل
ف
[التحليف]: حلّفه يميناً فحلف.
ق
[التحليق]: حلّقوا رؤوسهم: أي حلقوها. قال اللّاه تعالى: مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ [1].
وفي الحديث [2] عن النبي عليه السلام: «رحم اللّاه المحلقين»
قال أبو حنيفة: يجوز أن تأخذ ربع الرأس أو تحلقه، قال: وإِن كان أصلع أمرّ الموسى على رأسه. قال الشافعي: يجوز حلق ثلاث شعرات أو يقصر هذا القدر فإِن لم تكن على رأسه إِلا شعرة واحدة جاز أن يحلقها.
وإِبل محلَّقة: وسْمُها الحَلَق.
وحلّق الطائر في طيرانه: ارتفع. م
[التحليم]: حلّمه: أي علّمه الحلم.
وحلّم البعيرَ: أخذ عنه الحَلَم.
و [التحلية]: (حَلَّى الشيءَ) [3] وحلّى الشيءَ في عين صاحبه.
ي
[التحلية]: حلّى المرأة: من الحلي.
وسيف محلّى ولجام محلّى.
وحلّاه: وصف حليته. [1] الفتح: 48/ 27. [2] أخرجه أحمد في مسنده من حديث ابن عباس: (1/ 216 و 353)؛ وعن ابن عمر: (2/ 16، 34، 79، 119)، وعن أبي هريرة: (2/ 231)؛ وعن أبي سعيد: (3/ 20، 89، 90). [3] ما بين القوسين ليس في (نش) ولا (ت) وهو في هامش الأصل (س).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1559