responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1514
وقول الله تعالى: إِنَّهُ كاانَ بِي حَفِيًّا [1]: أي لطيفاً مستقصياً في البر.
والحفيّ: العالم بالشيء. قال الله تعالى:
كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهاا [2]. قيل: فيه تقديم وتأخير، تقديره: يسألونك عنها كأنك حفيّ. وقال محمد بن يزيد: ليس فيه تقديم وتأخير، والمعنى: يسألونك كأنك بالمسألة عنها حفيّ: أي مُلحٌّ.
... و [فَعيلة]، بالهاء
ر
[الحفيرة]: الركيَّة.
ظ
[الحَفيظة]: الغضب، يقال: المعذرة تُذهب الحفيظة.
... فِعْلَى، بكسر الفاء
ر
[الحِفْرَى]: نبتٌ من نبات الربيع، واحدته: حفراة، بالهاء.
... الملحق بالرباعي
فَوعلان، بالفتح
ز
[الحَوْفَزان]، بالزاي: بَقْلَةٌ.
والحوفزان: لقب الحارث بن شريك الشيباني، لُقِّب بذلك لأن بسطام بن قيس حفزه بالرمح.

[1] مريم: 89/ 47.
[2] الأعراف: 7/ 187 وتمامها: يَسْئَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهاا.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1514
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست