responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1474
ف
[حَصِف] جلدُه: إِذا خرج به الحَصَف، وهو بثرٌ صغار.
ل
[حَصِلَ]: حكى بعضهم: حَصِلَ الفرسُ: إِذا اشتكى بطنَه من أكل التراب [4].
... فَعُل يَفْعُل، بالضم فيهما
ف
[حَصُف]: الحصافة: مصدر قولهم:
رجلٌ حصيف الرأي: أي مُحْكَمُه.
ن
[حصُن]: الحصانة: مصدر، من قولك:
حِصْنٌ حصين: أي منيع، ومن قولك امرأة حَصان: أي عفيفة.
... الزيادة
الإِفعال
ب
[الإِحصاب]: أحصب الرجلُ: إِذا أثار الحصباء في عَدْوِه.
د
[الإِحصاد]: أحصد الزرعُ: إِذا حان له أن يُحْصَد.
وحبلٌ مُحْصَد: أي ممرٌّ مفتول.
ر
[الإِحصار]: أحصر الحاجُّ: إِذا منعته علةٌ من المضيّ في حَجِّه. قال الله تعالى:
فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ [1]. قال أبو حنيفة وأصحابه ومن وافقهم: يكون المحرمُ مُحْصَراً بالعدوِّ والمرض جميعاً، ويجوز له أن يتحلل

[4] العبارة في الجمهرة: (1/ 542)، وقبلها: «وحَصِلَ بطنه يحصَل حَصَلًا، إِذا أصابه اللَّوَى؛ لغة يمانية». واللَّوَى:
وجع في المعدة.
[1] البقرة: 2/ 196؛ نزلت بالحديبية حين أحصر النبي صلّى الله عليه وسلم فحال المشركون بينه وبين البيت؛ وانظر فيها وفي قول الإِمام الشافعي وغيره في مسألة (الإِحصار) الأم: (2/ 173 - 181)؛ والبحر الزخّار: (2/ 387).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1474
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست