نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1436
ويقولون: لا آتيك سنَّ الحِسْل: أي لا أتيك أبداً، لأن الضَّبَّ لا تسقط له سِنٌّ. ي
[الحِسْي]: المكان السهل وأعلاه رملٌ، إِذا نُحِّيَ عنه الرمل وُجد فيه الماء، والجميع: الأحساء.
... و [فِعْلة]، بالهاء
ب
[الحِسْبَة]: يقال: إِنه لحسن الحِسْبة في الأمر: أي حسن التدبير والنظر فيه.
... فَعَلٌ، بالفتح
ب
[الحَسَب]: ما يُعَدُّ من المآثر،
قال [1] النبي عليه السلام: «الحسب المال والكرم التقوى»
والجميع: الأحساب.
ويقال: اعمل بِحَسَب ذلك: أي بقدره.
ويقال: هو فَعَلٌ بمعنى مفعول: أي بمحسوب ذلك، كما يقال للملقوط: لَقَطٌ ونحوه.
د
[الحَسَد]: معروف.
ك
[الحَسَك]: ضربٌ من الشجر يفترش على وجه الأرض، له ثمرة خشنة تعلق بأصواف الغنم، وهو الكشوهج، وطبعه باردٌ في الدرجة الأولى، رطبٌ في الثانية، ينفع من الأورام الحارة، ومن عفونات الفم، وقروح أصل اللسان واللثة والحلق؛ وإِذا رُشَّ طبيخُه على موضعٍ فيه براغيث كثيرة أذهبها، وإِذا شُرب ثمره رطباً نفع من الحصى المتولد في الكُلى والمثانة. [1] هو بلفظه من حديث سَمُرة بن جُندب، أخرجه الترمذي في التفسير، باب: ومن سورة الحجرات، رقم (3267) وابن ماجه في الزهد، باب: الورع والتقوى، رقم (4219) وأحمد في مسنده (5/ 10).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1436