نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1414
يحل له وطؤها بالمُلك حتى تزوج رجلًا يطلقها تطليقتين. وهذا قول من يعتبر الطلاق بالمرأة.
... الزيادة
الإِفعال
ب
[الإِحراب]: أحرب فلانٌ فلاناً: إِذا دلَّه على شيء يغنمه.
ث
[الإِحراث]: أحرث الرجل ناقتَه: أي هزلها، بمعنى حرثها.
ج
[الإِحراج]: أحرج الرجل امرأته بتطليقة: أي أحرمها. ويقال: أَلْسَعَها بالمحرجات: أي بثلاث تطليقات.
وأحرجه إِليه: ألجأه.
وأحرجه: أي آثَمَه. ز
[الإِحراز]: أحرزه: أي جعله في الحِرز.
س
[الإِحراس]: أحرس بالمكان: إِذا أقام به حَرْساً؛ أي دهراً، قال «[1]»:
وإِرَمٍ أَحْرَسَ فوق عنزِ
يعني بالعنز: الأكمة الصغيرة.
ض
[الإِحراض]: أحرض الرجلُ: إِذا وَلَدَ وَلَدَ سوء.
وأحرض الشيءَ: إِذا أفسده.
وقال بعضهم: يقال: أحرضه اللّاهُ: أي أَسْقَمَهُ، قال العرجي «[2]»: [1] هو لرؤبة في ديوانه (65)؛ واللسان والعباب والتاج (حرس وعنز)، وهو غير منسوب في الاشتقاق (2/ 320)، والجمهرة: (2/ 817). وتقدم في كتاب الهمزة باب الهمزة مع الراء وَما بعدهما من الحروف بناء (فِعَل بكسر ففتح). [2] قول العرجي من قصيدة له في الأغاني: (1/ 388 - 390) وهو في الصحاح واللسان والتاج (حرص).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1414