نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1319
وزيدٌ ميّت كَمَدَ الحُبارى ... إِذا ظعنت هنيدة أو مُلِمُّ
أي مقارب للموت.
وفي حديث عثمان [1]: «كل شيء يحب ولده حتى الحُبارى».
إِنما خصّها من بين الحيوان لأنها يضرب بها المثل في الحمق.
وفي حديث [2] أنس بن مالك: «إِن الحبارى لتموت هُزالًا بذنب ابن آدم»
قيل: إِنما خصّها لأنها أبعدُ الطيور نجعةً.
... فُعلان، بضم الفاء
ر
[حُبران] بن نوف بن همدان: من اليمن أولاده الجم الغفير من حملة العلم والشعراء والسلاطين والأمراء والفرسان. قاله الحسن ابن يعقوب.
وقال الدارقطني خَيران بخاء معجمة مفتوحة وياء بنقطتين، وقاله ابن ماكولا خَيْوان بواو بدل الراء. قال: وهو الأكثر) [3]. ش
[الحُبشان]: الحبش.
... و [فِعلان]، بكسر الفاء
ت
[الحِبْتان]: الجوع الشديد.
... [1] هو مثلٌ جاء في بعض كلام عثمان رضي الله عنه كما في الفائق للزمخشري: (1/ 255) حيث ذكر أنه شرحه في كتابه المستقى من أمثال العرب، وهو في اللسان (حبر) وأورده الميداني في مجمع الأمثال: (2/ 46) تحت رقم: (3047) وهو في التاج (حبر). [2] حديث أنس ورد في التاج (حبر). [3] ما بين القوسين جاء في الأصل (س) في أوله (جمه) رمز الناسخ وليس في آخره (صح) وجاء في (لين) متناً وليس في بقية النسخ ولم يذكر الهمداني الحسن بن أحمد بن يعقوبِ (حُبْران) فيما بين أيدينا من مؤلفاته بما في ذلك الجزء العاشر من الأكليل وهو في نسب همدان، والذي ذكره الهمداني هو: خيران بن نوف بن همدان بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ كما في الإِكليل: (10/ 47)، وكما في النسب الكبير: (2/ 238)، ولا يزال بنو ذي خيران فرعاً من حاشد، انظر مجموع الحجري: (1/ 221، 323).
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1319