نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1317
والحبير: لُغام [1] البعير.
س
[الحَبيس]: الفرس يحبس في سبيل الله عز وجل. ل
[الحَبيل]: المحبول.
و [الحَبيُّ] من السحاب: الداني منه إِلى الأرض، قال عدي بن زيد:
وحبيٍّ بعد الهدوء تزجّي ... هـ شمال كما يزجّى الكسير
أي تسوقه الشمال فهو كالكسير لثقل مائه.
... و [فَعيلة]، بالهاء
ك
[الحَبيكة]: الطريقة في الماء والشَّعر والرمل ونحوها. يقال للماء والرمل إِذا ضربتهما الريح فصارت فيهما طرائق: قد صارت فيهما حبائك. قال الله تعالى:
وَالسَّمااءِ ذااتِ الْحُبُكِ [2]: أي طرائق النجوم.
قال زهير «[3]»:
مكللٌ بأصول النبت تنسجه ... ريحُ الجنوب لضاحي مائه حُبُكُ
وقال آخر «[4]»:
تلف بناعم الكفين جعداً ... على المتنين ذا حُبُكٍ رُدَاما [1] اللغام: زَبَدُ أفواه الإِبل. [2] سورة الذاريات 51 الآية 7. [3] ديوانه: (50) وفيه:
«ريحٌ خريقٌ ... »
واللسان (حبك) وفيه:
« ... بعميم النبت ... » [4] لم نهتدَّ إِلى البيت- ووصف الشَّعر الأسود الكثيف بصيغة من صيغ (أَرْدَمَ يُرْدِمُ) حريٌّ بأن يجعل الشاعر يمنياً، وانظر المعجم اليمني (ردم) -.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 3 صفحه : 1317