responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1258
فَعَل، بفتح الفاء والعين
ب
[الحبَبُ]: تنضُّد الأسنان، قال طرفة «[1]»:
وإِذا تَضَحَّكُ تُبدي حبَبَاً ... كأفاعي الرمل عذباً ذا أشر
د
[الحَدَد]: يقال: دون ذلك حَدَد: أي مَنْعٌ. قال «[2]»:
لا تعبدُنَّ إِلهاً دون خالقكم ... وإِنْ دُعيتم فقولوا دونه حَدَدُ
ويقال: حَدَداً أن يكون ذلك، كما يقال: معاذ الله.
وقال ابن دريد [3]: يقال هذا أمرٌ حَدَدٌ: أي ممتنع.
ف
[الحَفَف]: يقال: هو على حَفَفٍ من الأمر: أي على ناحية منه.
ويقال: أصابهم حَففٌ من العيش: أي شدةٌ، وأصله من اليبس.
والحفف: قلة الطعام، وكثرة الأَكَلَة.
يقال: ما عليهم حَفَفٌ ولا ضَفف.
ك
[الحكَك]: حجارة رخوة بِيْض.
...

[1] هذه إِحدى روايتيه في اللسان (حبب) إِلا أن فيه «كأقاحى» بدل «كأفاعي»، أما رواية عجزه في ديوانه:
(57) وفي المقاييس: (2/ 62) والصحاح واللسان في روايته الثانية (حبب) وفي (رضب) فهي:
كرضابِ المسكِ بالماءِ الخَصِرْ
[2] البيت من أبيات سبعة لورقة بن نوفل في الأغاني: (3/ 121) وفيه: «غير» بدل «دون»
و « ... بيننا حَدَدُ»
بدل
« ... دونه حدد»
، وهو له في ثمانية أبيات في الخزانة: (3/ 389) وفيه «غير» وكذلك في اللسان (حدد)، إِلّا أنه في اللسان منسوب إِلى زيد بن عمرو بن نفيل، وكلاهما- ورقة وزيد- ممن نبذ الأصنام قبيل الإِسلام.
[3] ينظر قول ابن دريد.
نام کتاب : شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 3  صفحه : 1258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست