نام کتاب : كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم نویسنده : التهانوي جلد : 2 صفحه : 1736
حرف الهاء (هـ)
الهاضم:
[في الانكليزية] Digestive
[ في الفرنسية] digestif
هو عند الأطباء دواء يفيد الغذاء سرعة إنضاج عند فعل الحرارة الغريزية فيه كما في الموجز.
الهاضمة:
[في الانكليزية] Digestive apparatus
[ في الفرنسية] Appariel digestif
قد عرفتها قبيل هذا.
موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم ج [2] 1736 الهباء: ..... ص: 1736
عرفتها قبيل هذا.
الهاوي:
[في الانكليزية] The lettre» a «
[ في الفرنسية] La letter» a «
هو حرف الألف وقد مرّ.
الهباء:
[في الانكليزية] Dust ،ray ،external espect ،matter
[ في الفرنسية] Poussiere ،rayons solaires ،aspect exterieur ،matiere
بفتح الهاء والباء الموحدة ومد الألف الغبار وشعاع الشمس النافذ من الثّقب في النافذة. وفي اصطلاح المتصوّفة: هو مادة تظهر بها صور أجسام العالم. وقالوا لها أيضا العنقاء. والحكماء قالوا عنها: إنّها الهيولى.
وقال عنها سيّدنا علي رضي الله عنه: الهباء.
كذا في كشف اللغات. وتلك المادة من عرق النور المحمّدي المخلوقة منها جميع الموجودات العلوية والسّفلية. كذا في لطائف اللغات [1].
الهبة:
[في الانكليزية] Donation ،gift
[ في الفرنسية] Don ،legs
بالكسر في اللغة إعطاء الشيء بغير عوض عينا كان أو لا، أي مالا كان أو غيره. قال الله تعالى: يَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ إِناثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشاءُ الذُّكُورَ [2]. وعند الفقهاء تمليك عين بلا عوض أي بلا شرط عوض لا أنّ عدم العوض شرط فيه حتى ينتقض بالهبة بشرط العوض فتدبّر، ويشتمل بهذا الهديّة المراد بها إكرام المهدى والصّدقة المراد به وجه الله. وقيل الصّدقة ليست بهبة إذ لا يصحّ الرجوع فيها بخلاف الهبة. وفي لفظ التمليك إشارة بأنّها لا تقع إلّا من الحرّ المكلّف المالك للموهوب، فلا يقع من القنّ ونحوه ولا من المجنون والصغير وغير المالك. والمتبادر التمليك ولو هزلا حالا فلا يتناول الوصية كما ظنّ على أنّه قد ذكر أنّها هبة معلّقة بالموت. وبقيد العين خرج الإجارة والعارية والمهايأة. وبقيد بلا عوض خرج البيع، هكذا يستفاد من الدرر وجامع الرموز والبرجندي.
الهبوط:
[في الانكليزية] Descent ،decline ،fall
[ في الفرنسية] Descente .declination ،chute
بالباء الموحدة عند المنجّمين وأهل الهيئة [1] گرد وغبار وشعاع آفتاب كه از روزن پديد آيد ودر اصطلاح متصوفة ماده ايست كه صور اجسام عالم درو پيدا ميگردد واو را عنقا نيز گفته اند وحكما او را هيولى خوانند وحضرت علي رضي الله عنه هباء فرموده كذا في كشف اللغات وان مادة از عرق نور محمديست صلى الله عليه وآله وسلم كه آفريده شدة است جميع موجودات علوي وسفلي ازو كذا في لطائف اللغات. [2] الشورى/ 49
نام کتاب : كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم نویسنده : التهانوي جلد : 2 صفحه : 1736