responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 648
الوعل إلى رأس الجبل، وأراد بالفسطاط البلدة الجامعة للناس. نه: وفيه: و"اعتقل" خطيًا، اعتقال الرمح أن يجعله الراكب تحت فخذه ويجر آخره على الأرض وراءه. وفيه: من "اعتقل" الشاة وحلبها وأكل مع أهله فقد برئ من الكبر، هو أن يضع رجلها بين ساقه وفخذه ثم يحلبها. ك: ومنه: فأمرته "فاعتقل" شاة، أي أمرته بالاعتقال. نه: وفي ح على: المختص "بعقائل" كراماته، جمع عقيلة وهي لغة المرأة الكريمة النفيسة ثم استعمل في النفس الكريمة من كل شيء من الذوات والمعاني. وفيه: أحب صبياننا إلينا الأبله "العقول"، هو من يظن به الحمق فإذا فتش وجد عاقلًا. ومنه ح: تلك "عقول" كادها بارئها، أي أرادها بسوء. وذو "العقال" اسم فرسه صلى الله عليه وسلم، وهو بتشديد داء في رجلي الدواب وقد يخفف، سمي به لدفع عين السوء عنه. وفي ح الدجال: ثم يأتي الخصب "فيعقل" الكرم، أي يخرج العقيلي وهو الحصرم. ك: وفيه: "لم أعقل" أبوي، أي لم أعرف أي ما وجدتهما منذ عقلت إلا متدينين بدين الإسلام. ط: قال: ستة أيام "أعقل" يا أبا ذر ما يقال لك بعد، أعقل مقول قال، وستة ظرف القول، واعقل أي تأمل وتفكر واعمل بمقتضى أمانة، يدل على ثقل محملها وصعوبة أدائها. وفيه: وما يجزى يوم القيامة إلا بقدر "عقله"، إشارة إلى أن العقل المسموع لا ينفع كل النفع إلا بالعقل المطبوع لأنه هو المميز الذي يضع كل شيء في موضعه وبه يتفاوت طاعة عن طاعة لأنه ربما يركع ركعة في مقامي فضل ألف ركعة في غيره وربما يعمل ويظن خيرًا فيرجع وبالًا عليه. ومنه: لا "عقل" كالتدبير، أراد بالتدبير العقل المطبوع لما سبق أن المسموع لا يحتسب لصاحبه إلا بالمطبوع- ولا ورع يشرح في و. وفيه: لما خلق الله "العقل" قال له: قم، هو كناية عن كونه محل التكليف ومنهي

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 648
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست