responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 569
بصفة نحققه بها عرفناه. ومنه ح الضالة: فإن جاء من "يعترفها"، يقال: عرف الضالة، أي ذكرها وطلب من يعرفها، فجاء من "يعترفها"، أي يصفها بصفة يعلم أنه صاحبها. ك: ومنه: ثم "عرفها" سنة، أي عرفها للناس بذكر صفاتها في المحافل سنة، أي متصلة كل يوم مرتين ثم مرة ثم في كل أسبوع ثم في كل شهر في بلد اللقيط. ن: "عرفها" سنة ثم "اعرف" وكاءها، يوهم أن معرفة الوكاء يتأخر عن تعريفها وباقي الروايات بالعكس لكن هذا معرفة أخرى فيعرف أولًا حتى يعلم صدق واصفها فإذا عرف سنة وأراد تملكها يتعرف ثانيًا تعريفًا وافيًا بقدره ووصفه ليمكن ردها إذا جاء صاحبها. نه: وفي ح عمر: أطردنا "المعترفين"، هم من يقرون على أنفسهم بما يوجب الحد أو التعزير، من طرده السلطان وأطرده إذا أخرجه عن بلده، وطرده إذا أبعده، ويروى: أطردوا "المعترفين"، كأنه كره لهم ذلك وأحب أن يستروه على أنفسهم. وفيه: لتردنه أو "لأعرفنكها" عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، أي لأجازينك بها حتى تعرف سوء صنيعك، وهي كلمة تقال عند التهديد. وفيه: "العرافة" حق و"العرفاء" في النار، هو جمع عريف وهو القيم بأمور القبيلة أو الجماعة يلي أمورهم ويتعرف الأمير منه أحوالهم، والعرافة عمله؛ قوله: حق، أي فيها مصلحة للناس ورفق في أمورهم وأحوالهم؛ وقوله: في النار، تحذير من التعرض للرئاسة لما في ذلك من الفتنة وخوف فوت إقامة حقه. ط: "العرافة"- بالكسر، من عرف من نصر إذا فعله، وبالضم إذا صار عريفًا، وهو حق أي واقع موضع المصلحة والضرورة، ولكن العرفاء في النار أي في مقرب النار لما فيها من التعاون والبليات فهم على خطر. ن: "فعرفنا" اثني عشر رجلًا، هو بعين

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 569
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست