responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 534
ثواب إعتاقهم. وح: من تصدق "بعدل" تمرة، أي ما يعادلها في القيمة. ومنه: أ"عدلتمونا" بالحمار، هو بهمزة إنكار حيث قالوا بقطع الكلب والحمار والمرأة الصلاة. وح: بئس ما "عدلتمونا"- بخفة دال، أي سويتمونا. ج: ومنه: و"عدل" محرر، أي مثل معتق. نه: العلم ثلاثة منها فريضة "عادلة"، أراد العدل في القسمة أي معدلة على السهام المذكورة في الكتاب والسنة من غير جور، أو يريد أنها مستنبطة من الكتاب والسنة فيكون هذه الفريضة تعدل بما أخذ عنهما. وفي ح المعراج: أتيت بإناءين "فعدلت" بينهما، يقال: هو يعدل أمره- ويعادله، إذا توقف بين أمرين أيهما يأتي، يريد أنهما كانا عنده مستويين لا يقدر على اختيار أحدهما ولا يترجح عنده، وهو من عدل عنه عدولًا إذا مال كأنه يميل من الواحد إلى الآخر. وفيه: لا "تعدل" سارحتكم، أي لا تصرف ماشيتكم وتمال عن المرعى ولا تمنع. ومنه ح جابر: إذا جاءت عمتي بأبي وخالي مقتولين "عادلتهما" على ناضح، أي شددتهما على جنبي البعير كالعدلين. ك: وفي ح الرحل: "فيعدله" فيصلي- إلخ، هو بضم تحتية وفتح عين وتشديد دال أي يقومه ويضبطه، وضبط بفتح وسكون فكسر دال أي يقيمه تلقاء وجهه. وح: "اعتدلوا" في السجود، أي توسطوا بين الافتراش والقبض وبوضع الكفين على الأرض ورفع المرفقين عنها وعن الجنبين والبطن عن الفخذ، إذ هو أشبه بالتواضع وأبلغ في تمكين الجبهة وأبعد من الكسالة. والإمام "العادل"، أي الأعظم التابع لأمر الله، ويلتحق به كل من ولى شيئًا من أمور المسلمين. ن: يعني بكل من عدل من الولاة والحكام، وبدأ به من السبعة أي الذين تحت ظله لعموم نفعه، والأظهر أنه الخليفة وإنما يتم عدله بعدل عماله. ك: نعم "العدلان" والعلاوة، هو بكسر عين وسكون دال نصف الحمل على أحد شقي الدابة، والعلاة ما يجعل بين العدلين، وهو مثل

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 534
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست