responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 496
لا تبحثوا عن عورات الناس ولا تتبعوا أخبارهم. نه: ومنه ح: وإذا "ظننت" فلا تحقق. وح: احتجزوا من الناس بسوء "الظن". أي لا تثقوا بكل أحد فإنه أسلم لكم. ومنه المثل: الحزم سوء "الظن". وفيه: لا يجوز شهادة "ظنين"، أي متهم في دينه، من الظنة: التهمة. ومنه: ولا "ظنين" في ولاء، هو من ينتمي إلى غير مواليه، لا يقبل شهادته للتهمة. ش: هل تأخذهم "بالظنة"، هي بالكسر التهمة. ط: ولا "ظنين" في ولاء ولا قرابة، أي من قال: أنا عتيق فلان أو قريبه أو ابنه، وهو كاذب فيه بحيث اتهمه الناس. نه: ومنه: لم يكن علي "يظن" في قتل عثمان، أي يتهم، وأصله يظنن فأدغم، ويروى بطاء مهملة مدغمة- وقد مر، وقد يجيء الظن بمعنى العلم. ومنه: "فظننا" أن لم يجد عليهما. وح: سألته عن قوله تعالى: "لامستم النساء" فأشار بيده "فظننت" ما قال. وفيه: فنزل على ثمد بوادي الحديبية "ظنون" الماء يتبرضه الماء، الظنون ما تتوهمه ولست منه على ثقة بمعنى مظنون، وقيل: هو بئر تظن أن فيها ماء وليس فيه، وقيل: البئر القليلة الماء. ومنه: فمر بماء "ظنون". وح: إن المؤمن لا يمسي ولا يصبح إلا ونفسه "ظنون" عنده، أي متهمة لديه. وح: السواء بنت السيد أحب إلى من الحسناء بنت "الظنون"، أي المتهمة. وفيه: لا زكاة في الدين "الظنون"، هو الذي لا يدري صاحبه أيصل إليه أم لا. وح: في الدين "الظنون" يزكيه إذا قبضه لما مضى. وفيه: طلبت الدنيا "مظان" حلالها، هي جمع مظنة موضع الشيء ومعدنه، وكسرت الظاء لأجل الهاء، أي طلبتها في مواضع يعلم فيها الحلال. ن: أنا عند "ظن عبدي، أي بالغفران أي إذا استغفر، والقبول إذا ناب، والإجابة

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 496
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست