responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 47
ضلالة، أي يسرعون فيها ويجدون، يقال: طعن في العنان وطعن في مسحله، إذا أخذ في أمر فيه كلام ومضى فيه مجدًا. وفيه: ما تسأل عمن "سحلت" مريرته، أي جعل حبله المبرم سحيلا، السحيل الحبل المفتول على طاق، والمبرم على طاقين، وهو المرير والمريرة، يريد استرخاء قوته بعد شدتها. ومنه: إن رجلًا جاء بكبائس من هذه "السحل" هو الرطب الذي لم يتم إدراكه وقوته، ولعله أخذ من السحيل الحبل، ويروى بخاء معجمة - ويجئ. وفي ح بدر: "فساحل" أبو سفيان بالعير، أي أتى بهم ساحل البحر. ع: "انسحل" في خطبته، معنى فيها وصب الكلام صبًا، والمسحلان حديدتان يكتنفان باللجام، والسحال عود في فم الجدي يمنعه من الرضاع.

[سحم] نه: فيه: إن جاءت به "اسحم" أحتم، الأسحم الأسود. ك: أسحم ذا أليتين، أي أعين ذا أليتين عظيمتين، فجاء على المكروه، أي أسحم أعين، لأنه متضمن بثبوت زناها عادة. نه: ومنه: وعنده امرأة "سحماء" أي سوداء، وقد سمى به نساء. ومنه: احملني و"سحيمًا" هو مصغر أسحم وأراد به الزق لأنه أسود وأوهمه بأنه اسم رجل.
[سحن] فيه: ذكر "السحنة" وهي بفتح سين وقد تكسر بشرة الوجه وهيئته وحاله، ويقال: السحناء - بالمد. ك: ومنه: سيماهم "السحنة" زر: وقيل: هي بفتحتين وهو لين البشرة والنعمة في المنظر، وقيل: الهيئة، وقيل: الجمال، وروى: السجدة، أي أثرها.
[سحى] نه: فيه: أتته بكتف "ستحاها" أي تقشرها وتكشط عنها اللحم. ومنه: فإذا عرض وجهه عم "منسح" أي منقشر. ومنه ح خيبر: فخرجوا "بمساحيهم" هي جمع مسحاة وهي المجرفة من الحديد، وميمه زائدة، من السحو الكشف والإزالة. ج: ومنه ح: معهم "المساحي". وح: يحول الماء "بمسحاته" وهي

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 47
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست