responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 352
بمأموم. وح: أمر بحطب فأمر بالصلاة، أي بصلاة العشاء أو الفجر أو الجمعة أو كلها - روايات؛ ولا تضاد لتعدد الوقائع. وح: مروا أبا بكر "فليصل" بالناس، بسكون لام أولى، وروي: فليصلي - بكسر أولى اللامين وإثبات الياء بعد الثانية والفاء عاطفة أي فقولوا له قولي ليصلي بهم. وح: "صلاة" الليل سبع وتسع وإحدى عشر، أي كانت تارة كذا وتارة كذا بحسب اتساع الوقت والصحة وعذر المرض وكبر السن؛ ووجه كونها إحدى عشرة أن صلاة النهار كذلك ظهر وعصر ومغرب وهو وتر النهار. وح: لم تزل الملائكة "تصلي" عليه ما دام في "مصلاه" اللهم "صل" عليه. أي قائلين: اللهم صل عليه، وكذا إذا قام إلى موضع آخر من المسجد ما دام في نية انتظار الصلاة. ط: فإن كان صائمًا "فليصل"، أي ليصل ركعتين في ناحية البيت أي فليدع لصاحب البيت بالمغفرة، وإن تأذى المضيف بترك الإفطار أفطر. ن: ليصل، أي ليدع أو ليصل ركعتين ليحصل له فضلها أو ليبرك أهل المكان. ج: "الصلاة" مثنى بتشهد، أي صلاة الليل أو التطوع ركعتان بتشهد وتسليم لا رباعية. وح: "يصلي" على الصف الأول،، أي يدعو بقوله: اللهم ارحم - ثلاثًا. ط: أفضل "الصلاة" بعد الفريضة "صلاة" الليل، هو حجة لمن فضل صلاة الليل على سنن الرواتب، وقال أكثر العلماء: الرواتب أفضل. وح: فاجعله له "صلاة"، يجيء في عهد من ع. وح: سبحان الله "صلاة" الخلائق، أي تسبيح جميعهم إما قولًا أو دلالة بأن تكون مسخرة بما يراد منهم. ن: خيار أئمتكم الذين "يصلون" عليكم و"تصلون" عليهم، أي تدعون لهم. ط: خيار أمتي الذين "يصلون"، عليهم أي تدعون لهم ويدعون لكم، بدليل: وتلعنوهم - في ضدهم. مظ: أي يصلون عليكم إذا متم،

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 352
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست