responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 347
مكان الصلاة. وفيه: فأدركتهم "الصلاة" وليس معهم ماء "فصلوا" - بفتح لام، أي صلوا بغير وضوء؛ واستدل به على أن فاقد الطهورين يصلي في حاله وبه يطابق الترجمة. ن: "الصلاة" جامعة! بنصبهما على الإغراء والحال، وروى بالصلاة جامعة - بنصبهما. ولا يظهر الجر في اللفظ للحكاية، كذا قال الكرماني. ط: أي احضرها حال كونه تجمع الناس في المسجد، أو برفع الأول ونصب الثاني، أو بعكسه؛ أي هذه صلاة حال كونها جامعة، أو احضرها وهي جامعة. ك: أن الصلاة جامعة - بسكون نون أن مفسرة، وتشديدها ورفع جامعة، أي ذات جماعة لا منفردة كسنن الرواتب، ونصبه على الحال والخبر محذوف أي حاضره. بى، ن: اقرأ بها في نفسك - فذكر ح: قسمت "الصلاة" أي الفاتحة؛ فيدل على تعينها؛ الخطابي: بل المراد القراءة كلا تجهر بصلواتك، وعدل عن ح لا صلاة إلى ح القسمة لأ، هـ رأى أن العام في الأشخاص مطلق في الأحوال، وكلمة: إذا عام أي إذا قال الحمد لله كل زمان وعلى كل حال. وفيه: نظر فأنه لو سلم فأنما يدل على قوله: حمدني، كلما يقرأ لا على تعميم القراءة كلما يصلي. ن: فذكر من "صلاته"، أي قال إنه لا يحسن الصلاة. وفيه: "صلاة" القاعد على نصف، أي مع القدرة على القيام، فلا يدل على نقص الثواب للعذر في النفل والفرض؛ قوله: إني لست كأحدكم، يعني أني خصصت باستواء القيام والقعود، تشريفًا له. وبين "مصلى" رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين الجدار، يريد به موضع سجوده. وفيه: إن جبرئيل نزل "فصلى، فصلى" رسول الله صلى الله عليه وسلم، اللفظ إنما يعطي أن صلاته كانت عقيب صلاته لكن نص في غيره أن جبرئيل كان إمامًا، فمعناه أن كل جزء فعله جبرئيل من الصلاة

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 347
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست