responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 232
أي يمنعها منه كونها مهيأة نفسها له صلى الله عليه وسلم مترصدة لاستمتاعه في جميع الأوقات، وأما في شعبان فكان صلى الله عليه وسلم يصومه، أو لأن الصوم تضيق عليها ح. ز: وكأني بك قائلًا: كان نوبتها يوم واحد من تسع فكيف يكون الشغل مانعًا؟ فاستمع لما يقرع سمعك أن القسم لم يكن واجبًا عليه وإنما يقسم من قبل نفسه، فاحتمال الاستمتاع بها قائم. ط: تعني الشغل، هو بالرفع أي يمنعني الشغل. ن: ولم يستأذنه في الصوم خشية أن يأذن مع حاجته. وفيه: "يشغلهم" الصفق في الأسواق، بفتح ياء وحكي ضمها. ك: "يشغلهم" أي القيام على مصالح زرعهم، وهو بفتح أوله وثالثه، وحكي بضم أوله شذوذًا. ط: من "شغله" القرآن عن ذكري ومسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين، أي من اشتغل بقراءة القرآن ولم يفرغ إلى الذكر والدعاء أعطي مقصوده أحسن من السائلين، أي الذكر والمسألة اللذين ليسا في القرآن كالدعوات بدليل وفضل كلام الله - الخ، وعن الشيخ ابن خفيف: شغل القرآن العمل بموجباته من إقامة فرائضه واجتناب مناهيه. مخ: ومسألتي عطف تفسير. نه: إن عليًا خطب الناس بعد الحكمين على "شغلة" هي البيدر بفتح غين وسكونها.

[شغى] في ح عمر: إن رجلًا شكي إلى الحاجة فماره فقال بعد حول: لألمن بعمر! وكان "شاغي" السن فقال" ما أرى عمر إلا سيعرفني، فعالجها حتى قلعها ثم أتاه هي من الأسنان التي تخالف نبتتها نبتة أخواتها، وقيل: خروج الثنيتين، وقيل: من تقع أسنانه العليا تحت رؤس السفلى، والأول أصح؛ ويروى: شاغن، وهو تصحيف، يقال: شغى فهو أشغى. ومنه: جيء بعامر فرأى شيخًا "أشغى". وح: تكون فتنة ينتهض رجل من قريش "أشغى". غ: والعقاب "شغواء" لتعقف في منقارها. نه: وفي ح عمر: إنه ضرب امرأة حتى أشاغت" ببولها، وصوابه: أشغت، والإشغاء أن يقطر البول قليلًا قليلًا.

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 3  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست