نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي جلد : 1 صفحه : 28
بأنه لم يقع منه ذلك فلعله أراد السوم، وفي بعضها وجد بواو وجيم. وفيه: فأخذ فقال: أدعي الله هو بلفظ المجهول أي اختنق حتى ركض برجله كأنه مصروع. قوله "أخدمها" أي وهب لها خادماً اسمها هاجر. قوله "هذه أختي" لعل عادة ذلك الجبار أن لا يتعرض إلا لذوات الأزواج وإلا فالظالم لا يبالي أختاً أو زوجة. ط: ذهب يناولها فأخذ أي حبس نفسه وضغط أي اختنق، وأخذ بمجاري نفسه حتى سمع له غطيط، وهو معنى الغط المروى بدل أخذ، وركض برجله أي ضرب فأخذ مثلها أي مثل المرة الأولى. ك: "فأخذت عليه" يوماً أي ضبطت قراءته، وح: "أخذ النبي" صلى الله عليه وسلم في عقبة أو ثنية أي طفق يمشي، والثنية: العقبة، وشك الراوي في اللفظ وهذا على مذهب من يحتاط بنقل عين اللفظ. وح: لا تقوم الساعة حتى "تأخذ" أمتي "بإخذ" القرون هو بكسر همزة وفتحها السيرة أي تسير أمتي بسيرهم وتمشي بطريقهم، قوله "فمن" استفهام للإنكار. ط: المرأة "لتأخذ" للقوم أي تأخذ الأمان على المسلمين، وح: ما "أخذت" سيوف الله "مأخذها" ما نافية ومأخذها مفعول به، أو فيه، أو مصدر، وهو إخبار متضمن للاستفهام للاستبطاء. ن: "مأخذها" روى بسكون همزة كمسكن وبمدها كمساجد، وهذا القول كان حين أتى أبو سفيان وهو كافر بعد صلح الحديبية. ط: ومن تخطى "اتخذ" جسراً إلى جهنم، أي من تخطى رقابهم بالخطو عليها اتخذ ببناء المعروف أي صنعته هذه تؤديه إلى النار، وببناء المجهول أي يجعل يوم القيامة جسراً ممتداً إلى جهنم يمر عليه من يساق إليها. ن: وأنا "أخذ" بحجزكم روى اسم فاعل بكسر خاء وتنوين ذال، وفعل مضارع بضم خاء بلا تنوين. وح: لتخذت قرى بتشديد وفتح خاء، وبخفة تاء وكسر خائه أي أخذت عليه أجرة تأكل بها. وح: أخذوا "أخذاتهم" بفتح همزة وخاء وهو ما أخذوا من كرامة
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي جلد : 1 صفحه : 28