responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 1  صفحه : 19
ولا "تؤثر" عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فإن قلت: مر أن أبا هريرة رفعه، قلت: لعله لم يبلغ معاوية، وأما عبد الله فلم يرفعه. قوله: كبه الله- أي ألقاه، فإن قلت: هذا لا ينافي كلام عبد الله لإمكان ظهوره عند عدم إقامتهم الدين، قلت: غرضه أنه لا اعتبار له إذ ليس في الكتاب والسنة. قوله: هذا الأمر- أي الإمامة. ومنه: كان الرجل إذا أرسل إليها من الصحابة قالت: لا "أوثرهم" أي كان الرجل من الصحابة بعد عمر إذا أرسل إلى عائشة طالباً منها أن يدفن مع النبي صلى الله عليه وسلم امتنعت عنه وقالت: لا أوثرهم أي لا أعطى ذلك المكان أحداً تعظيماً للنبي صلى الله عليه وسلم. مق: أي لا أتبعهم بدفن آخر عنده. نه: من سره أن ينسأ في "أثره" فليصل رحمه، الأثر الأجل لأنه يتبع العمر، وأصله من أثر مشيه في الأرض، فمن مات لا يبقى له أثر- ويتم في "نسء". ومنه قوله لمن مر بين يديه وهو يصلي: قطع صلاتنا قطع الله "أثره" دعا عليه بالزمانة لينقطع مشيه. قس: ألا تحتسبون "أثاركم" أي ألا تعدون خطأكم عند مشيكم إلى المسجد- ويتم في "الاحتساب". ومنه: فبعث في "أثارهم" أي وراءهم الطلب. ومنه: يحرم على النار "أثر" السجود- أي مواضع أثره وهي الأعضاء السبعة أو الجبهة خاصة، ومنه غسل الجنابة فلم يذهب "أثره" ذكر الضمير على معنى الشيء، وقيل: أراد أثر الماء لا المني لقوله: وأثر الغسل فيه بقع الماء، وهو بدل من أثر. ومنه: على "أثر" سماء بكسر فسكون ويجوز فتحهما- أي على إثر مطر كانت من الليل. ومنه: يكبر على "أثر" كل صلاة. ج: ومنه: ما قدموا و"أثارهم" أي أقدامهم في الأرض- أراد مشيهم إلى العبادة. غ:- أي سنتهم. أو "أثارة" من علم- أي بقية منه أو علم مأثور. ط: فرغ إلى كل عبد من خلقه من خمس من

نام کتاب : مجمع بحار الأنوار نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 1  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست